الصفحه ٢٤٧ : قطفا من هذا العنب ، فضعه فى هذا الطبق ، ثم اذهب به إلى ذلك
الرجل ، فقل له يأكل منه. ففعل عداس ، ثم أقبل
الصفحه ٢٤٨ : إلى حراء ، ثم بعث إلى الأخنس بن شريق ليجيره ، فقال : أنا
حليف والحليف لا يجير. فبعث إلى سهيل بن عمرو
الصفحه ٢٨٥ : الليثى عبد الله بن الأريقط مروا على خيمتى أم معبد
الخزاعية (١) وكانت امرأة برزة جلدة تحتبى بفناء القبة ثم
الصفحه ٢٩٥ : الماء ، تخوفا أن
يقطر على رسول الله صلىاللهعليهوسلم منه شيء فيؤذيه.
فكنا نصنع له
العشاء ثم نبعث به
الصفحه ٣٢١ :
جمادى الآخرة.
ووادع فيها بنى مدلج وحلفاءهم من بنى ضمرة ثم رجع إلى المدينة ولم يلق كيدا.
وبعث
الصفحه ٣٤٤ : .
ثم بعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم عبد الله بن رواحة بشيرا إلى أهل العالية بما فتح الله على
رسوله
الصفحه ٣٥٥ : لا يسعنى شيء
ويعجز عنهم ، قال : عمير : فاكتم عنى شأنى وشأنك ، قال : أفعل. ثم أمر عمير بسيفه
فشحذ له
الصفحه ٣٨٣ :
كان يوم أحد بدا
له فى الإسلام فأسلم ، ثم أخذ سيفه فغزا حتى دخل فى عرض الناس فقاتل حتى أثبتته
الصفحه ٣٨٧ : صلىاللهعليهوسلم قال له : «خل سبيلها». فأتته فنظرت إليه فصلت عليه
واسترجعت واستغفرت له.
ثم أمر به رسول
الله
الصفحه ٤١٤ : فقتله ،
فيما يزعمون.
غزوة ذات الرقاع (٤)
ثم أقام رسول الله
صلىاللهعليهوسلم بالمدينة بعد غزوة بنى
الصفحه ٤٢٨ :
ثم إن نعيم بن
مسعود الأشجعى أتى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله ، إنى قد أسلمت
الصفحه ٤٣٠ : بالمسألة خشية أن يظنوا له.
قال حذيفة : ثم
قال أبو سفيان : يا معشر قريش ، إنكم والله ما أصبحتم بدار مقام
الصفحه ٤٤٥ : عليها سيفه ثم يذكر نهى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيكف يده ، ولو لا ذلك لفرغنا منها بليل ، فلما ضربناه
الصفحه ٤٤٨ : راجعا إلى المدينة ، ثم عزم لى على الخروج إليه ، فأدلجت
إلى بطن يأجج فألقى خالد بن الوليد ، فاصطحبنا حتى
الصفحه ٤٤٩ : نظر إلى بعض
خيولهم فأشرف فى ناحية سلع ثم صرخ : وا صباحاه. ثم خرج يشد فى آثار القوم وكان مثل
السبع