الصفحه ٤٣٥ : الله من فوق سبعة أرقعة» (٢).
ثم استنزلوا
فحسبهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى المدينة فى دار امرأة
الصفحه ٤٥٥ : رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل. ثم أقبل
على من حضره من قومه ـ وفيهم زيد بن أرقم غلام حدث
الصفحه ٤٦٦ : صلىاللهعليهوسلم نحوا مما قال لبديل وأصحابه. فرجع إلى قريش فأخبرهم. ثم
بعثوا إليه الحليس بن علقمة أو ابن زبان ، أحد
الصفحه ٤٧١ :
قام إلى هديه
فنحره ثم جلس فحلق رأسه وأهدى عامئذ فى هداياه جملا لأبى جهل فى رأسه برة من فضة
ليغيظ
الصفحه ٤٧٧ : من سنة سبع.
ثم خرج فى بقية
منه إلى خيبر غازيا.
وكان الله وعده
إياها وهو بالحديبية بقوله عز من
الصفحه ٤٩٢ : صلىاللهعليهوسلم من عمرة القضاء إلى المدينة أقام بها نحوا من ستة أشهر ،
ثم بعث إلى الشام فى جمادة الأولى من سنة
الصفحه ٥٥٠ :
ثم استتب برسول
الله صلىاللهعليهوسلم سفره ، وأجمع السير وتخلف عنه نفر من المسلمين عن غير شك
ولا
الصفحه ٦٠٦ :
بعيره على باب
المسجد ، ثم عقله ، ثم دخل المسجد ورسول الله صلىاللهعليهوسلم جالس فى أصحابه ؛ وكان
الصفحه ٦٢٣ : لرسول الله ، وأنه لا إله إلا الله ؛ قال : «وأنا
أشهد أن لا إله إلا الله وأنى رسول الله» ، ثم قال : «أنتم
الصفحه ٧٢ : وألقى
عليه ثوبا ، ثم جاءه فقال : يا فيميون ، إنى قد أردت أن أعمل فى بيتى عملا ،
فانطلق معى حتى تنظر إليه
الصفحه ٧٣ :
دينك وتركنا ما
نحن عليه.
فقام فيميون فتطهر
وصلى ركعتين ، ثم دعا الله عليها ، فأرسل الله ريحا
الصفحه ٨٣ : لوط ، فكان يرسل إلى الغلام من أبناء الملوك فيقع عليه فى
مشربة له قد صنعها لذلك لئلا يملك بعد ذلك ، ثم
الصفحه ٨٤ : فرسه إلى البحر ، ثم
ضربه فدخل به ، فخاض به ضحضاح (١) البحر حتى أفضى به إلى غمره فأدخله فيه ، فكان آخر
الصفحه ٩٣ : ياقوتة حمراء؟. قال : نعم. قالوا : ذلك ملكهم. قال : اتركوه.
فوقفوا طويلا ثم
قال : علام هو؟ قالوا : قد
الصفحه ٩٤ : بن نصر.
ثم مات وهرز ،
فأمر كسرى ابنه المرزبان بن وهرز على اليمن ، ثم مات المرزبان فأمر كسرى ابنه