الصفحه ١١٣ : عليهما ثياب بيض بطست من ذهب مملوءة ثلجا ،
فأخذانى فشقا بطنى ثم استخرجا قلبى فشقاه فاستخرجا منه علقة سودا
الصفحه ١٥٠ : : أقم عندى.
فأقمت عند خير رجل
على هدى أصحابه وأمرهم ، واكتسبت حتى كانت لى بقرات وغنيمة ، ثم نزل به أمر
الصفحه ٢٠٧ : ودخلنى الإسلام ، فلم
أزل قائما فى مكانى ذلك حتى قضى رسول الله صلىاللهعليهوسلم صلاته ثم انصرف ، وكان
الصفحه ٢١٣ : مجلسه إذا قام ثم قال : أنا والله يا معشر
قريش أحسن حديثا منه ، فهلم فأنا أحدثكم أحسن من حديثه. ثم يحدثهم
الصفحه ٢٤١ :
ثم أصعد بى إلى
السماء السابعة فإذا كهل جالس على كرسى إلى باب البيت المعمور ، يدخله كل يوم
سبعون
الصفحه ٢٧٧ :
وفى غير حديث عمر
أنهما دخلا به مكة نهارا موثقا ثم قالا : يا أهل مكة هكذا فافعلوا بسفهائكم كما
الصفحه ٢٨٠ : إن تابعتموه على أمره كنتم ملوك
العرب والعجم ثم بعثتم من بعد موتكم فجعلت لكم جنان كجنان الأردن ، وإن
الصفحه ٢٨٩ :
فرسى وذهبت يداه فى الأرض وسقطت عنه ، ثم انتزع يديه من الأرض وتبعها دخان
كالإعصار ، فعرفت حين رأيت ذلك
الصفحه ٣١٥ : أَنْصارِي إِلَى اللهِ قالَ الْحَوارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصارُ
اللهِ) إلى آخر قولهم.
ثم ذكر رفعه إياه
إليه حين
الصفحه ٣٢٠ :
ثم غزا رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى ربيع الأول يريد قريشا حتى بلغ بواط (٤) من ناحية رضوى ، ثم رجع
الصفحه ٣٢٩ :
قال : يقول الشيخ
: ما من ماء! أمن ماء العراق؟
ثم رجع رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى أصحابه
الصفحه ٣٣٣ : .
ثم بعث إلى عامر
بن الحضرمى ، فقال : هذا حليفك يريد أن يرجع بالناس ، وقد رأيت ثأرك بعينيك ، فقم
فانشد
الصفحه ٣٤٠ : يومى وإنى لأسحبها خلفى ، فلما آذتنى وضعت عليها قدمي ثم تمطيت
بها عليها حتى طرحتها وعاش بعد ذلك معاذ هذا
الصفحه ٣٨٨ : ، وكان أحدهما قد جرح فوضع يده على جرحه فدفن وهو كذلك
فأميطت يده عن جرحه ثم أرسلت فرجعت كما كانت ، وكان
الصفحه ٤٢٥ :
وضرار بن الخطاب
تلبسوا للقتال ثم خرجوا على خليهم حتى مروا بمنازل بنى كنانة فقالوا : تهيئوا يا
بنى