الصفحه ٢٧١ : .
فإذا أصبح عمرو
قال : ويلكم ، من عدا على آلهتنا هذه الليلة ، ثم يغدو يلتمسه ، حتى إذا وجده غسله
وطهره
الصفحه ٣١٤ :
ثم استقبل لهم أمر
عيسى وكيف كان بدء ما أراد به ، فقال : (إِنَّ اللهَ اصْطَفى
آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ
الصفحه ٣٣١ : والمكيدة». قال : يا رسول الله ، فإن هذا ليس بمنزل ، فانهض بنا حتى
نأنى أدنى ماء من القوم فننزله ثم نغور ما
الصفحه ٣٦٤ : : الكدر (١) ، فأقام عليه ثلاث ليال ، ثم رجع إلى المدينة ولم يلق كيدا
، فأقام بها بقية شوال وذا القعدة
الصفحه ٤١٦ : وثبت قائما ، ثم رماه بسهم آخر فوضعه فيه فنزعه
فوضعه ، وثبت قائما ، ثم عاد له بثالث ، فوضعه فيه فنزعه ثم
الصفحه ٤٢١ : والرغبة فى الحرب والطاعة لله
ولرسوله.
ثم قال تبارك
وتعالى ، يعنى المنافقين الذين كانوا يتسللون من العمل
الصفحه ٤٩٥ :
ثم أخذ الراية
ثابت بن أرقم أخو بنى العجلان فقال : يا معشر المسلمين ، اصطلحوا على رجل منكم.
قالوا
الصفحه ٥٠٠ :
ومظاهرة قريش بنى
بكر عليهم ثم انصرفوا راجعين إلى مكة.
وقد قال رسول الله
صلىاللهعليهوسلم للناس
الصفحه ٥١٠ : أذهب عنكم نخوة الجاهلية وتعظمها بالآباء ، الناس لآدم
وآدم من تراب». ثم تلا هذه الآية : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٥٥٥ :
الجنة أحسن من هذا»
(١). ثم قدم خالد بأكيدر على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فحقن له دمه ، وصالحه
الصفحه ٥٨٠ : تخوفوا عليه ، فقام صاحبهم ذلك
فأخذ سيفه فجعله فى عنقه ثم قال : والله لأتبعن أثر راعينا هذا ولقد أصابه شر
الصفحه ٣١ : أول؟ فقال له : «المسجد الحرام»
قال : قلت : ثم أى؟ قال : «ثم المسجد الأقصى» قلت : كم بينهما؟ قال
الصفحه ٦١ : قريش مجالسها ثم نادى بأعلى صوته ثم قال :
يا آل فهر
لمظلوم بضاعته
ببطن مكة نائى
الصفحه ٨٥ :
إلى النجاشى رضى عنه ، وكتب إليه : أن اثبت بأرض اليمن حتى يأتيك أمرى (١).
فأقام بها ، ثم إن
أبرهة بنى
الصفحه ٩٢ :
، إنما يستر بالثياب حتى يجلس فى مجلسه ذلك ، ثم يدخل رأسه فى تاجه ، فإذا استوى
فى مجلسه كشفت عنه الثياب