الصفحه ٤٠٨ : وأسلمت
أمانتهم ذا عفة
ومكارم
رسول رسول الله
غدرا ولم تكن
هذيل
الصفحه ٤٢١ : علم من رسول الله صلىاللهعليهوسلم ولا إذن ، وجعل الرجل من المسلمين إذا نابته النائبة من
الحاجة التي
الصفحه ٤٢٤ :
ثم أقبلا ومن
معهما إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم : فسلموا عليه ، ثم قالوا : عضل والقارة. أى
الصفحه ٤٣٢ :
وحاصر رسول الله صلىاللهعليهوسلم بنى قريظة خمسا
وعشرين ليلة حتى جهدهم الحصار ، وقذف الله فى
الصفحه ٤٣٣ :
عليه» (١). فنزلت توبته على رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو فى بيت أم سلمة ، قالت : سمعت رسول الله
الصفحه ٤٣٧ : ـ رضى الله عنه ـ قوله : «ألقى الأحبة» قال : يلقاهم والله فى نار جهنم
خالدا مخلدا فيها أبدا.
وكان رسول
الصفحه ٤٥١ :
فقسم رسول الله صلىاللهعليهوسلم : فى أصحابه فى كل مائة رجل جزورا. وأقاموا عليها ثم رجع
قافلا إلى
الصفحه ٤٥٢ : . قال
أحدهم : أنا أظن ذلك ، فرجعوا.
فما برحت مكانى
حتى رأيت فوارس رسول الله صلىاللهعليهوسلم يتخللون
الصفحه ٤٦٣ :
ثم أتوا رسول الله
صلىاللهعليهوسلم فذكروا ذلك له ، فدعا حسان وصفوان ، فقال صفوان : يا رسول
الله
الصفحه ٤٦٧ : رهط المغيرة ، فودى عروة المقتولين ثلاث عشرة دية وأصلح ذلك الأمر.
وكلم رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٧٤ :
وذكر ابن عقبة عن
ابن عباس قال : لما رجع رسول الله صلىاللهعليهوسلم من الحديبية كلمة بعض أصحابه
الصفحه ٤٨٣ :
منها مضغة فلم
يسغها ومعه بشر بن البراء بن معرور قد أخذ منها كما أخذ رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٩٢ :
وذكر ابن هشام
أنها يقال لها : «عمرة القصاص» لأنهم صدوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن العمرة فى
الصفحه ٥٠٢ : مضى رسول الله صلىاللهعليهوسلم لسفره حتى نزل بمر الظهران فى عشرة آلاف من المسلمين ،
وقيل فى اثنى عشر
الصفحه ٥٠٥ : : فلما دخل
رسول الله صلىاللهعليهوسلم مكة ودخل المسجد أتاه أبو بكر بأبيه يقوده ، فلما رآه