الصفحه ٥٧٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم قد استغفر له وأما ما ظهر من رسول الله فهذا (١).
وذكر (٢) سالم أبو
الصفحه ٥٨٤ :
قوله عمير بن عدى
فلما أمسى من تلك الليلة سما عليها فى بيتها فقتلها ثم أصبح مع رسول الله
الصفحه ٦٢٨ :
ولدت غلاما وهو
ابنك» ، قال : يا رسول الله ، فما باله أسفع أحوى؟ قال : «ادن منى». فدنا منه ،
فقال
الصفحه ١٠٨ :
فكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم أوسط قومه نسبا ، وأعظمهم شرفا ، من قبل أبيه وأمه
الصفحه ١٢٢ : مع
العباس حتى يبلغ منزله أو مجلسه فيفارقه. وبقى رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعد مهلك جده عبد المطلب
الصفحه ١٦٩ :
فجعل رسول الله صلىاللهعليهوسلم يذكر ما أنعم الله به عليه وعلى العباد به من النبوة سرا
إلى من
الصفحه ١٨٤ : ، فى عداوة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ومن أسلم معه منهم ، فأغروا برسول الله صلىاللهعليهوسلم سفها
الصفحه ٢٠٦ : ، فضربها فشجها ، فلما فعل ذلك قالت له أخته وختنه
: نعم أسلمنا وآمنا بالله ورسوله ، فاصنع ما بدا لك!.
ولما
الصفحه ٢٠٧ :
الله صلىاللهعليهوسلم تكبيرة عرف أهل البيت من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن عمر قد أسلم
الصفحه ٢١٣ :
ولقى أبو جهل بن
هشام رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيما بلغنى ، فقال له : والله يا محمد لتتركن سب
الصفحه ٢٤٧ : ورسوله.
وذكر ابن إسحاق (١) : أن الحائط كان لهما ، وأن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما اطمأن ، يعنى فى
الصفحه ٢٥١ : ، ولكنا نضن بملكنا. وكان قومه قد توجوه وملكوه.
قال عامر : فمر بى
سليط بن عمرو العامرى ، حين بعثه رسول
الصفحه ٣٤٣ :
ذوى حسب إذا
نسبوا حسيب
يناديهم رسول
الله لما
قذفناهم كباكب
فى القليب
الصفحه ٣٥٠ :
فبينا هو كذلك
محبوس بالمدينة عند رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذ خرج سعد بن النعمان بن أكال أخو
الصفحه ٣٧٤ :
وقاتل أبو دجانة (١) سماك بن خرشة أخو بنى ساعدة ، حتى أمعن فى الناس ، وقد كان
رسول الله