الصفحه ٢٧٥ :
فقال له رسول الله
صلىاللهعليهوسلم : «ألا ترضى يا عبد الله أن يعطيك الله بها دارا فى الجنة
خيرا
الصفحه ٢٩٥ : الماء ، تخوفا أن
يقطر على رسول الله صلىاللهعليهوسلم منه شيء فيؤذيه.
فكنا نصنع له
العشاء ثم نبعث به
الصفحه ٣١٠ :
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أجل ، فمن كذب يفعل الله ذلك به» (١).
فكان هو ذلك عدو
الله
الصفحه ٣٥٤ :
ويذكر فضله على
قومه :
ومن مبلغ عنى
الرسول محمدا
بأنك حق والمليك
حميد
الصفحه ٣٨٠ : ألقوا بأيديهم ، فقال : ما يجلسكم؟ قالوا : قد قتل محمد رسول
الله. قال : فما تصنعون بالحياة بعده! قوموا
الصفحه ٣٨٦ : النقباء ليلة العقبة وشهد بدرا ، واستشهد يوم أحد.
وخرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم يلتمس حمزة بن عبد
الصفحه ٤٥٠ :
فلما اجتمعوا إلى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم أمر عليهم سعد بن زيد وقال : «اخرج فى طلب القوم حتى
الصفحه ٤٥٣ :
سلمة». ثم أعطانى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم سهمين : سهم الفارس وسهم الراجل فجمعهما لى جميعا
الصفحه ٤٦٦ :
الله صلىاللهعليهوسلم مقبلا قال : «هذا رجل غادر» (١). فلما انتهى إليه وكلمة قال له رسول الله
الصفحه ٥١٤ : رسول
الله منكم
ويمدحه وينصره
سواء
فإن أبى ووالده
وعرضى
لعرض
الصفحه ٥٢٠ :
فلما أجمع رسول
الله صلىاللهعليهوسلم السير إلى هوازن ذكر له أن عند صفوان بن أمية أدراعا
وسلاحا
الصفحه ٥٣٥ : كراما! فقال له رجل من المسلمين : قاتلك
الله يا عيينة؟ أتمدح المشركين بالامتناع من رسول الله
الصفحه ٥٣٩ :
ومن تضع اليوم
لا يرفع
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «اذهبوا فاقطعوا عنى لسانه
الصفحه ٥٥٠ : ، وأبو خيثمة أخو بنى سالم ، وكانوا نفر صدق لا
يتهمون فى إسلامهم.
فلما خرج رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٦٥ : غزوة تبوك فى رمضان من سنة تسع قبل حج أبى بكر بالناس
آخر تلك السنة. وجعل ابن عقبة قدوم عروة على رسول