الصفحه ٤٧٢ : أصحاب رسول
الله صلىاللهعليهوسلم أحدا فلم ينالوا شيئا وأخذوا لرسول الله صلىاللهعليهوسلم بجملتهم
الصفحه ٤٧٨ :
وقال أنس بن مالك
: كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا غزا قوما لم يغر عليهم حتى يصبح ، فإن سمع
الصفحه ٤٨٨ : أزواج النبيّ صلىاللهعليهوسلم وطعم رجال مشوا بين رسول الله صلىاللهعليهوسلم وبين أهل فدك بالصلح
الصفحه ٤٩٥ : وانحيز عنه ، حتى انصرف بالناس.
ولما أصيب القوم
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أخذ الراية زيد بن
الصفحه ٥٠٧ : رسول
الله؟ فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن النبيّ لا يقتل بالإشارة» (١). وفى رواية : «إن النبيّ
الصفحه ٥٤١ : ولا
خمنا وما خبروا
منا عثارا وكل
الناس قد عثروا
فدخل سعد بن عبادة
على رسول
الصفحه ٥٥٢ :
لقد أخبرنى رجال
من قومى عن رجل من المنافقين معروف نفاقه كان يسير مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٥٦ :
فكان عبد الله بن
مسعود يحدث قال : قمت من جوف الليل وأنا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى غزوة
الصفحه ٦٠٢ :
بإزاره ، لئلا يخرج التمر منه ، فجاء ذلك الرجل أو غيره فقال : يا رسول الله ،
هلكت الأموال ، وانقطعت السبل
الصفحه ٦٠٣ : ، وردت إلينا القصعة وفيها أكل ، فجمعنا تلك الأكل فى قصعة
صغيرة ، ثم بعثنا بها إلى رسول الله
الصفحه ٦١١ :
يا رسول الله
توهمنى. قال : «لقد رأيتك». فقال المحاربى : أى والله ، لقد رأيتنى وكلمتنى ،
وكلمتك
الصفحه ٦٢٠ :
سمعوا بمسير رسول
الله صلىاللهعليهوسلم إليهم ، فحاصروهم فيها قريبا من شهر ، وامتنعوا فيها منه
الصفحه ٦٢٧ :
وفارقوا آلهات
الأنصاب ، عهدهم لا ينقض ما أقامت لعلع ، وما جرى اليعفور بصلع.
فكتب لهم رسول
الله
الصفحه ١٢٧ :
، وأنا أعطيك ضعف ما أعطى رجلا من قومك. ففعل رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ولقى أبا طالب فذكر له ذلك
الصفحه ٢٣٠ :
يزيد بن رومان قال : بينا رسول الله صلىاللهعليهوسلم جالسا فى المسجد معه رجال من أصحابه أقبل رجل من