الصفحه ٦٢٣ :
على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فرآهم قال : «من هؤلاء القوم الذين كأنهم رجال الهند؟»
يعنى فى
الصفحه ٦٢٥ :
فمن أدى ذلك ، فإن
له ذمة الله وذمة رسوله ومن منع ذلك ، فإنه عدو لله ولرسوله وللمؤمنين جميعا
الصفحه ٢٣٦ :
منه ، ثم أقبل حتى انتهى إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : يا نبى الله ، أحدثت هؤلاء أنك جئت بيت
الصفحه ٢٥٣ :
وغطفان ابنا سهيل
وعذرة بن عبد الله بن سلمة بن قشير ، فضربوهم حتى هزموهم ، فقال رسول الله
الصفحه ٢٨٩ : يأتيكم منى شيء تكرهونه.
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم لأبى بكر رضى الله عنه : «قل له : ما تبتغى
الصفحه ٢٩٩ :
قال ابن إسحاق (١) : فلما اطمأن رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالمدينة واجتمع إليه إخوانه من
الصفحه ٣٠٩ :
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قد استلبه ملكا ، فلما رأى قومه قد أبوا إلا الإسلام دخل
فيه كارها مصرا
الصفحه ٣٥١ :
عفان بعده.
وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم لا يحل بمكة ولا يحرم ، مغلوبا على أمره ، وكان الإسلام قد
الصفحه ٣٧٩ :
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أدنوه منى» (١). فأدنوه منه فوسده قدمه ، فمات وخده على قدم
الصفحه ٤١٦ : أمرنى رسول الله صلىاللهعليهوسلم بحفظه لقطع نفسى قبل أن أقطعها أو أنفذها!
وقال جابر بن عبد
الله
الصفحه ٤٢٢ :
وقال جابر بن عبد
الله : عملنا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى الخندق وكنا نعمل فيه نهارا فإذا
الصفحه ٤٤٧ :
لنبى ، أذهب والله
فأسلم ، حتى متى؟! قلت : والله ما جئت إلا لأسلم.
فقدمنا المدينة
على رسول الله
الصفحه ٤٥٦ :
بالناس ، فهبت
عليهم ريح شديدة آذتهم وتخوفوها ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لا تخافوها
الصفحه ٤٥٧ :
وأصاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم من بنى المصطلق سبيا كثيرا ، فشا قسمة فى المسلمين ، وكان
فيمن أصيب
الصفحه ٤٦٠ : الناس عليها.
قالت : وقد قام
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى الناس فخطبهم ولا أعلم بذلك ، فحمد الله