الصفحه ٤٩١ : فكان ابن عباس يقول : كان الناس يظنون أنها ليست عليهم
وذلك أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم إنما صنعها
الصفحه ٥٠١ : : لا والله ما وجدت غير ذلك.
وأمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم الناس بالجهاز وأمر أهله أن يجهزوه
الصفحه ٥٠٦ : ء
فحينئذ انتزع رسول
الله صلىاللهعليهوسلم الراية من سعد بن عبادة فيما ذكروا. والله أعلم.
وأمر رسول الله
الصفحه ٥٥٤ :
ورسول الله صلىاللهعليهوسلم واقف على ناقته فجعل يقول وهو آخذ بحقها : يا رسول الله ،
إنما كنا
الصفحه ٥٥٥ :
الجنة أحسن من هذا»
(١). ثم قدم خالد بأكيدر على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فحقن له دمه ، وصالحه
الصفحه ٥٦٠ :
رسول الله ، والله
ما به من حركة ، والله ما زال يبكى منذ كان من أمره ما كان إلى يومه هذا ولقد
تخوفت
الصفحه ٥٧٨ :
وأمى يا رسول
الله. قال : أصاحب الجزور؟ ولم يزدنى رسول الله صلىاللهعليهوسلم على ذلك (١).
وغزوة
الصفحه ٦٠٥ : : المنزل على ، فعدلت بهم إلى منزلى ، فنزلوا ، ولبسوا من صالح ثيابهم ، ثم
خرجت بهم حتى انتهيت إلى رسول الله
الصفحه ٦١٦ : كانت له حاجة بالوضوء
فليرد». قال : فوردوا من آخرهم ، ثم جاء بلال يقيم ، فقال رسول الله
الصفحه ٦٢٢ :
فأقام فيهم خالد
يعلمهم الإسلام وكتاب الله وسنة نبيه ، وبذلك كان أمره رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٨١ :
وأذن الله تبارك
وتعالى ، عند ذلك لنبيه فى الهجرة.
ذكر الحديث عن خروج
رسول الله
الصفحه ٣٣٤ : ، استحيا النبيّ صلىاللهعليهوسلم من ذلك لأنه كان أول قتال التقى فيه المسلمون والمشركون
ورسول الله
الصفحه ٣٤٤ :
رأينا أن نأخذ
المتاع حين لم يكن دونه من يمنعه ، ولكنا خفنا على رسول الله صلىاللهعليهوسلم كرة
الصفحه ٣٥٣ :
أقبل أبو العاص
تحت الليل حتى دخل على زينب بنت رسول الله صلىاللهعليهوسلم فاستجار بها فأجارته
الصفحه ٣٨١ :
فلما دنا تناول
رسول الله صلىاللهعليهوسلم الحربة من الحارث بن الصمة ، يقول بعض القوم : فلما