الصفحه ٣٨٣ : ؟ قال : بل رغبة فى الإسلام ، آمنت بالله
وبرسوله وأسلمت ثم أخذت سيفى فغدوت مع رسول الله
الصفحه ٣٩١ : الوكيل» (١).
ويقال : إنهم لما
هموا بالرجعة إلى المدينة ليستأصلوا ـ كما زعموا ـ بقية أصحاب رسول الله
الصفحه ٣٩٧ : أرواحنا فى أجسادنا ثم تردنا إلى الدنيا فنقاتل فيك حتى نقتل فيك مرة أخرى».
وقال رسول الله
الصفحه ٤٢٥ : منه ،
فقال له : أجل ؛ فقال له على : فإنى أدعوك إلى الله وإلى رسوله وإلى الإسلام. قال
: لا حاجة لى بذلك
الصفحه ٤٢٧ : وبين رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وليس بيننا وبينهم أحد يدفع عنا ، ورسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٢٩ : ، فجعلت تكفأ قدورهم وتطرح آنيتهم.
فلما انتهى إلى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما اختلف من أمرهم وما فرق
الصفحه ٤٥٩ : رآنى قال : إنا لله وإنا إليه راجعون! ظعينة رسول الله صلىاللهعليهوسلم! وأنا متلففة فى ثيابى. قال : ما
الصفحه ٤٧٥ :
إسحاق : فلما
انتهى إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «ويحك مالك؟» (١) قال : قتل صاحبكم صاحبى
الصفحه ٤٩٠ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى ثمانية عشر سهما : نطاة من ذلك خمسة أسهم والشق ثلاثة
عشر سهما ، ثم قسم
الصفحه ٥٣٣ :
وسلك رسول الله صلىاللهعليهوسلم على نخلة اليمانية ، وانتهى إلى بحرة الرغاة (١) فابتنى بها مسجدا
فصلى
الصفحه ٥٣٧ : أن يعظم فداؤها. فلما رد رسول الله صلىاللهعليهوسلم السبايا بست فرائض أبى أن يردها ، فقال له زهير
الصفحه ٥٧٧ : ، وأما الجنابة فسأغتسل منها إن شاء الله وأما الإمارة
فإنى رأيت الناس يا أبا بكر لا يشرفون عند رسول الله
الصفحه ٥٨٠ :
إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وجئت برأسه أحمله معى فأعاننى رسول الله صلىاللهعليهوسلم من تلك
الصفحه ٥٩٣ : أشعر من شاعرنا ، ولأصواتهم أعلى من أصواتنا.
فلما فرغ القوم أسلموا ، وجوزهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٩ : (٣)
قال ابن هشام :
وبلغنى أن بعض ولده أتى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فانتسب إلى سامة بن لؤيّ ، فقال رسول