الصفحه ٥٢١ : .
وحدث (١) أبو واقد الليثى قال : خرجنا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى حنين ونحن حديثوا عهد بالجاهلية
الصفحه ٥٢٢ : ابن إسحاق (١) : فلما انهزم الناس ورأى من كان مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم من جفاة أهل مكة الهزيمة
الصفحه ٥٢٥ :
فما أدرى من
استلبه. فقال رجل من أهل مكة : صدق يا رسول الله فأرضه عنى من سلبه. فقال أبو بكر
: لا
الصفحه ٥٣٨ :
ناقضا للعهد
والحرمه
ولما فرغ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم من رد سبايا حنين إلى أهلها ركب
الصفحه ٥٦٢ :
الامتناع الذي كان
منهم. فقال عروة : يا رسول الله ، أنا أحب إليهم من أبكارهم. ويقال : من أبصارهم
الصفحه ٥٦٨ : وثيابها. فبهتت
ثقيف.
وانصرف الوفد إلى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم بحليتها وكسوتها فقسمه رسول الله
الصفحه ٥٧١ :
إلينا ، حتى فتناهم ، فقدمنا بها على رسول الله صلىاللهعليهوسلم (١).
وغزوة على بن أبى
طالب بنى عبد
الصفحه ٥٧٦ : يا رسول الله ، إنى أعاهد الله أن لا أقتل رجلا يقول
: لا إله إلا الله أبدا (٢).
وغزوة عمرو بن
العاص
الصفحه ٥٨٧ :
عموا وإن حصلوا
قوم هم شهدوا
بدرا بأجمعهم
مع الرسول فما
آلوا وما خذلوا
الصفحه ٥٩٠ : إلا ما تعلم.
فقدمت على رسول
الله صلىاللهعليهوسلم وفود العرب ، فمن ذلك :
وفد بنى تميم (١)
قدم
الصفحه ٥٩٧ :
أصاب قومك يوم
الردم؟» قال : يا رسول الله ، من ذا يصيب قومه مثل ما أصاب قومى يوم الردم لا
يسوؤه ذلك
الصفحه ٦١٤ : ، ليفيض المال حتى لا يوجد من يأخذه.
وفد كندة (٢)
وقدم على رسول
الله صلىاللهعليهوسلم الأشعث بن قيس
الصفحه ٦ :
الحصص ، وأجلى
الأشياء للغصص من أخبار رسول الله صلىاللهعليهوسلم التي بالوقوف عليها توجد حلاوة
الصفحه ١١٣ :
ويروى أن نفرا من
أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم قالوا له : يا رسول الله : أخبرنا عن نفسك. قال
الصفحه ١١٤ : هوازن يؤتى إليه بالصبيان ينظر إليهم ، فلما نظر إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وإلى الحمرة فى عينيه