الصفحه ٥٨٩ :
فلما اتانا
الرسول الرشي
د بالحق والنور
بعد الظلم
فقلنا صدقت
الصفحه ٥٩١ : أحسابا ، وأحسن
الناس وجوها ، وخير الناس فعالا ، ثم كان أول الخلق إجابة ، واستجابة لله حين دعاه
رسول الله
الصفحه ٦٠٦ :
بعيره على باب
المسجد ، ثم عقله ، ثم دخل المسجد ورسول الله صلىاللهعليهوسلم جالس فى أصحابه ؛ وكان
الصفحه ٦٢٦ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم له الرحال بن عنفوة أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أشركه فى الأمر ، فافتتن
الصفحه ٧ :
ذكر نسب رسول الله
صلى الله عليه وعلى
آله وسلم تسليما
وكيف طهره الله نفسا
وخيما وشرفه حديثا
الصفحه ١١٥ : ، ينبته
الله نباتا حسنا لما يريد من كرامته. فلما بلغ رسول الله صلىاللهعليهوسلم ست سنين توفيت أمه
الصفحه ١٤٣ :
قد لاح نجم
فأضاء مشرقه
يخرج من ظلما
عسوف موبقه
ذاك رسول مفلح
الصفحه ١٦٨ : .
قال ابن إسحاق (١) : ثم تتام الوحى إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وهو مؤمن بالله مصدق لما جاءه منه
الصفحه ١٧٠ : به عليه أنه كان فى حجر رسول الله صلىاللهعليهوسلم قبل الإسلام. وذلك أن قريشا أصابتهم أزمة شديدة
الصفحه ١٧٣ :
قال (١) : فكان هؤلاء النفر الثمانية الذين سبقوا الناس بالإسلام
فصلوا وصدقوا رسول الله
الصفحه ١٧٥ :
ثم انصرفوا عنه ،
فعظم على أبى طالب فراق قومه وعداوتهم ، ولم يطب نفسا بإسلام رسول الله
الصفحه ٢٠٤ : إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله ويشهد أن عيسى عبده
ورسوله وروحه وكلمته ألقاها إلى مريم.
ثم جعله
الصفحه ٢١٢ :
القرآن ، أتت رسول
الله صلىاللهعليهوسلم وهو جالس فى المسجد عند الكعبة ومعه أبو بكر الصديق وفى
الصفحه ٢١٦ : كَالْمُهْلِ يَغْلِي فِي الْبُطُونِ كَغَلْيِ الْحَمِيمِ) [الدخان : ٤٣] ،
ووقف الوليد بن المغيرة مع رسول الله
الصفحه ٢١٧ : خالف دينه من اليهود والنصارة بمثل الذي يذكر به آلهتنا من الشتم والشر.
وكان رسول الله