الصفحه ٤١١ :
ابن أمية الضمرى ،
للجور الذي كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم عقد لهما ، فقالوا له لما كلمهم فى
الصفحه ٤٤٤ :
حامية تفور
فقال سعد حين بلغه
هذا الشعر : من لقيهم فليحدثهم أنهم خانوا الله ورسوله فأخزاهم الله
الصفحه ٤٥٨ :
الله صلىاللهعليهوسلم يأن يغزوهم ، فبينا هم فى ذلك قدم وفدهم على رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٧٠ :
فأقمت بها ثلاثا معك سلاح الراكب : السيوف فى القرب لا تدخلها بغيرها».
فبينا رسول الله
يكتب الكتاب هو
الصفحه ٤٨٠ : أقول لكم إلا ما سمعت من رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول فينا يوم خيبر ، قام فينا فقال : «لا يحل لامرئ
الصفحه ٥٠٤ : .
قال له العباس : ويحك ، أسلم واشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله قبل أن
تضرب عنقك. قال : فشهد
الصفحه ٥٠٨ :
لهم نهيت خلفنا
وهمهمه
لم
تنطقى فى اللوم أدنى كلمه (٢)
وقال رسول الله
الصفحه ٥٠٩ : شرفك وملكه ملكك.
قال : إنى أخافه
على نفسى. قال : هو أحلم من ذلك وأكرم. فرجع معه حتى وقف به على رسول
الصفحه ٥١٠ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى المسجد فقام إليه على بن أبى طالب ـ رضى الله عنه ـ ومفتاح
الكعبة فى يديه
الصفحه ٥٢٧ :
ابن قيس الذي يقال
له : ابن العوراء ، وهو أحد بنى وهب بن رئاب ، قال : يا رسول الله ، هلكت بنو
رئاب
الصفحه ٥٣٦ : المكفولين. ثم أنشأ يقول :
امنن علينا رسول
الله فى كرم
فإنك المرء
نرجوه وننتظر
الصفحه ٥٤٥ : ترعد من خوف بوادره
إن لم يكن من
رسول الله تنويل
حتى وضعت يمينى
ما أنازعها
الصفحه ٥٤٨ :
نساء بنى الأصفر
أن لا أصبر. فأعرض عنه رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقال : «قد أذنت لك» ، ففيه نزلت
الصفحه ٥٦١ : أنعم الله على نعمة قط بعد أن هدانى للإسلام كانت أعظم فى نفسى من صدقى رسول
الله صلىاللهعليهوسلم يومئذ
الصفحه ٥٧٥ : بن عاصم ومالك بن عمرو والأقرع بن حابس وفراس بن حابس ،
فكلموا رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيهم فأعتق