الصفحه ٥٧١ : قوة ، ولا يقدر على أن
يجاوزه ، فوقفوا ينظرون إلينا ، وإنا لنسوق نعمهم ، وما يستطيع منهم رجل أن يجيز
الصفحه ٧١ : : وذكروا أنه
لم يكن لسيف بن ذى يزن ذلك العلم فى قصة النبيّ صلىاللهعليهوسلم إلا من جهة تبع ، وما تناهى
الصفحه ٢٥١ : الله صلىاللهعليهوسلم إلى هوذة ، فضيفته وأكرمته وأخبرنى من خبر هوذة ، أنه لم
يسلم ، وقد رد ردا دون رد
الصفحه ٥٨٤ : رواية : «ما تقول يا ثمامة؟»
فيقول : يا محمد ، إن تقتل ذا دم وإن تنعم تنعم على شاكر ، وإن ترد الفداء فسل
الصفحه ١٥٥ : عليه خبر هند. قال : فالله يعلم أنه تصبب عرقا ثم قال : يا أبا سفيان لعله ، وإن
صفته لهيه ، ولئن ظهر وأنا
الصفحه ١٤١ : ، فإذا رسول الله صلىاللهعليهوسلم قد ظهر ، فأخبرته الخبر وبايعته. وفى بعض طرق حديثه أنه
أنشد رسول الله
الصفحه ٣٦٧ : طيء ، ثم أحد بنى نبهان ، وأمه من بنى النضير ، حين بلغه هذا الخبر : أحق هذا؟ أترون أن
محمدا قتل هؤلا
الصفحه ٥٠٢ : حاجة لى بهما ، أما ابن عمى فهتك عرضى وأما ابن عمتى وصهرى فهو الذي قال لى
بمكة ما قال». فلما خرج الخبر
الصفحه ٣٢٨ : الذي بعثك بالحق لو استعرضت بنا هذا البحر فخضته لخضناه
معك ، ما يتخلف منا رجل واحد ، وما نكره أن تلقى
الصفحه ٢٩٥ :
وأم أيوب فى العلو
، فقلت له : يا نبى الله بأبى أنت وأمى! إنى لأكره وأعظم أن أكون فوقك وتكون تحتى
الصفحه ٢٠٤ : ، فإن هزمت فامضوا حتى تلحقوا بحيث شئتم ، وإن ظفرت فاثبتوا.
ثم عمد إلى كتاب
فكتب فيه : هو يشهد أن لا
الصفحه ٢٠٣ : لبعض : تعلموا والله أن ملككم الذي لا يقيم أمركم غيره الذي بعتموه
غدوة ، فإن كان لكم بأمر الحبشة حاجة
الصفحه ٥٥١ :
فترافقا ، حتى إذا
دنوا من تبوك قال أبو خيثمة لعمير : إن لى ذنبا فلا عليك أن تخلف عنى حتى آتى رسول
الصفحه ٣٥٦ : من خبر السماء
وما ينزل عليك من الوحى ، وهذا أمر لم يحضره إلا أنا وصفوان ، فو الله إنى لأعلم
ما أتاك
الصفحه ٤١٣ :
ثم بين تعالى
لرسوله الحكم فى أموالهم وأنها نفل له لا سهم لأحد فيها معه فقال عز ذكره وجل قوله