الصفحه ١٩٢ : يستمع فينتفع بذلك.
وكان أول من جهر
بالقرآن بعد رسول الله صلىاللهعليهوسلم بمكة عبد الله بن مسعود
الصفحه ١٩٣ :
يستمعون له ، حتى
إذا طلع الفجر تفرقوا ، فجمعهم الطريق ، فقال بعضهم لبعض مثل ما قالوا أول مرة. ثم
الصفحه ١٩٤ : يُعِيدُنا قُلِ
الَّذِي فَطَرَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ) [الإسراء : ٥٠ ،
٥١] أى الذي خلقكم مما تعرفون ، فليس خلقكم
الصفحه ١٩٩ : الأول أبى
سلمة ، جاورنا بها خير جار النجاشى ، أمنا على ديننا ، وعبدنا الله تعالى لا نؤذى
ولا نسمع شيئا
الصفحه ٢٠٣ : به حيث شاء! قالوا : بل نعطيه
دراهمه (١).
وكان ذلك أول ما
خبر من صلابته فى دينه وعدله فى حكمه
الصفحه ٢١٥ : أَنْشَأَها أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ
الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ
الصفحه ٢١٧ : بها ألسنتهم
وتباشروا بها وقالوا : إن محمدا قد رجع إلى دينه الأول ودين آبائه. فلما بلغ رسول
الله
الصفحه ٢٢٢ : أمرهم وتعاهدوا على القيام فى الصحيفة حتى ينقضوها. وقال زهير : أنا
أبدؤكم فأكون أول من يتكلم.
فلما
الصفحه ٢٢٧ : المدينة بعد الهجرة وبعد تحريم الخمر فتلقاه بعض المشركين من قريش
ممن لم يكن أسلم بعد.
ولعل هذا هو
الأولى
الصفحه ٢٣٨ : ء ، فابتدر
القوم الثنية فلم يلقهم أول من الجمل ، كما وصف لهم ، وسألوهم عن الإناء فأخبروهم
أنهم وضعوه مملوء ما
الصفحه ٢٤٤ : آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كانُوا أُولِي
قُرْبى مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمْ
الصفحه ٢٥٠ : : فرجعت
إلى حجر فى أول عام فقال لى هوذة بن على : هل كان فى موسمكم هذا خبر؟ فقلت : رجل
من قريش يطوف على
الصفحه ٢٥٣ : بلغ الخف والحافر ، فيجتمع لنا شرف
الدنيا مع ما يكون بعد الموت.
قال القوم : فنكون
نحن أول العرب دخل
الصفحه ٢٥٥ : إلينا ليس له أول ولا آخر ، زلة فى الرأى وقلة نظر فى العاقبة ، وإنما
تكون الزلة مع العجلة ، ومن ورائنا
الصفحه ٢٥٦ :
فى ترك ديننا
واتباعنا إياك لمجلس جلسته إلينا ليس له أول ولا آخر وإنما منزلنا بين صريى
اليمامة