الصفحه ٢١٠ :
ألم تعلموا أنا
وجدنا محمدا
نبيا كموسى خط
فى أول الكتب
وأن عليه فى
العباد
الصفحه ٢١٣ : منى ، وما أحاديثه إلا أساطير الأولين اكتتبها كما اكتتبتها ، فأنزل
الله عزوجل فيه :(وَقالُوا أَساطِيرُ
الصفحه ٢٣٤ : بستة
عشر شهرا. فعلى قول السدى يكون الإسراء فى شهر ذى القعدة ، وعلى قول الزهرى وعروة
يكون فى ربيع الأول
الصفحه ٢٦٠ : ء ، ومن الأوس : أبو الهيثم بن مالك بن
التيهان (٦) ، وعويم بن ساعدة (٧) ، فلقوه بالعقبة ، وهى العقبة الأولى
الصفحه ٢٦٨ : أمامة أسعد بن زرارة كان أول
من ضرب على يده ، وبنو عبد الأشهل يقولون : بل أبو الهيثم بن التيهان.
وفى
الصفحه ٢٧٢ : القتال والامتناع والانتصار ممن ظلمهم وبغى عليهم ،
فكانت أول آية أنزلت فى إذنه فى الحرب وإحلاله له الدما
الصفحه ٢٩٥ : ، ليس فيها ساكن.
فأقام رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالمدينة إذ قدمها شهر ربيع الأول إلى صفر من السنة
الصفحه ٣٠٥ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم أشد من غضبه الأول وساورهم ، فأتاه جبريل فقال له مثل ما
قال أول مرة ، وجا
الصفحه ٣٣٤ : ، استحيا النبيّ صلىاللهعليهوسلم من ذلك لأنه كان أول قتال التقى فيه المسلمون والمشركون
ورسول الله
الصفحه ٣٦٥ : كيدا ، وذلك بعد مقامه به نحوا من شهرين ، ربيع الآخر وجمادى الأولى من
سنة ثلاث.
أمر بنى قينقاع
وكان
الصفحه ٣٨٠ : حميد عن أنس
، أن عمه أنس بن النضر هذا غاب عن قتال يوم بدر ، فقال : غبت عن أول قتال قاتله رسول الله
الصفحه ٤٢٠ : ، وقالوا : إنا سنكون معكم عليه حتى
نستأصله.
فقالت لهم قريش :
يا معشر يهود إنكم أهل الكتاب الأول والعلم
الصفحه ٥٣٣ : فيه وأقاد فيها يومئذ بدم رجل من هذيل قتله رجل من بنى ليث فقتله به ، وهو
أول دم أقيد به فى الإسلام
الصفحه ٥٨٤ : . فذلك اليوم أول ما
عز الإسلام فى دار بنى خطمة ، وكان يستخفى بإسلامه فيهم من أسلم. ويومئذ أسلم رجال
منهم
الصفحه ٦٢٨ : إسحاق منهم.
انتهى الجزء الأول ويليه الجزء الثانى
وأوله «بعث رسول الله إلى الملوك وكتابه إليهم