الصفحه ٢٥ : الأب ، وكريمة قومها أولى المكان
النبيه والحسب.
وحسبها من الشرف
المتين والكرم المبين والفخر الممكن
الصفحه ٣٤ : من ذلك ما لا يعلمه غيرى.
قال : فمكثت شهرا
أذكره المرة بعد المرة ، فيقول مثل قوله الأول ، وكان قد
الصفحه ٣٥ : ، وهى إذ ذاك عضاة وسلم وسمر ، والعماليق يومئذ حول الحرم ، وهم أول من نزل مكة
ويكونون بعرفة ، وكانت
الصفحه ٥٠ :
فقيل له : ومن
عمرو بن لحى؟ قال : أبو هؤلاء الحى من خزاعة ، وهو أول من غير الحنيفية دين
إبراهيم
الصفحه ٥٥ :
فأتاهم قصى بمن
معه من قومه من قريش وكنانة وقضاعة عند العقبة ، فقال : لنحن أولى بهذا الأمر
منكم
الصفحه ٦٣ : فتدارك الله ذلك كله بنبيه صلىاللهعليهوسلم ، فهدى من الضلالة وعلم من الجهالة.
فيقال : إنه كان
أول من
الصفحه ٦٤ : مكة ، فنصبه وأمر الناس بعبادته وتعظيمه.
قال ابن إسحاق :
ويزعمون أن أول ما كانت عبادة الحجارة فى بنى
الصفحه ٦٥ : الأول حتى هلكوا.
ثم خلف القرن
الرابع ، فقالوا : لو أنا عبدنا هؤلاء لقربونا إلى الله وشفعوا لنا عنده
الصفحه ٦٩ : من حمير إنما اتبعوا
النار ليردوها وقالوا : من ردها فهو أولى بالحق فدنا منها رجال حمير بأوثانهم
الصفحه ٨٩ : به
صنعاء وهو مثل فرخ الطائر ، فما مات حتى انصدع صدره عن قلبه ، فيما يزعمون.
ويقال : إنه أول
ما رئيت
الصفحه ٩٧ :
ذكرنى بالأوليات
ذكرنى بالأزر
الحمر وال
أردية الصفر
القشيبات
الصفحه ١٦٣ : صلىاللهعليهوسلم : «يا نعمان حدثنا» ، فابتدأ النعمان الحديث من أوله فرأى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم يتبسم ، ثم
الصفحه ١٦٨ : . وآمنت به خديجة
بنت خويلد ، وصدقت بما جاءه من الله ، وآزرته على أمره. فكانت أول من آمن بالله
ورسوله وصدق
الصفحه ١٧٠ :
قال ابن إسحاق (١) : ثم كان أول ذكر من الناس آمن برسول الله صلىاللهعليهوسلم وصلى وصدق بما جا
الصفحه ١٩٠ : وأخبراهم بقوله ، فإنهم أهل الكتاب
الأول ، وعندهم علم ليس عندنا من علم الأنبياء.
فخرجا حتى قدما
المدينة