الصفحه ٢٥٧ : ).
(٣) ذكر هذا البيت
ابن عبد البر فى الاستيعاب (٢ / ٢٣٦) فذكر شطره الأول كما ورد هنا أما الثانى
الصفحه ٢٥٨ : صلىاللهعليهوسلم ما سمع.
بدء إسلام الأنصار
وذكر العقبة الأولى
قال ابن إسحاق (٢) : فلما أراد الله إظهار دينه
الصفحه ٢٧٠ : ابن هشام :
والذي أوى له أبو البحترى بن هشام.
قال ابن إسحاق (٢) : فكان أول شعر قيل فى الهجرة بيتين
الصفحه ٢٧٤ : صاحبا كان أكرم من عثمان بن طلحة (١).
قال ابن إسحاق (٢) : ثم كان أول من قدمها من المهاجرين بعد أبى سلمة
الصفحه ٢٧٥ :
لنحن الأولى كنا
بها ثم لم نزل
بمكة حتى عاد
غثا سمينها
بها خيمت غنم بن
ذودان
الصفحه ٢٨٦ : اللبن فقال : والله ما لى شاة تحلب ، غير أن هاهنا عناقا حملت أول
الشاء. فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٩٣ : الجمعة فى بنى سالم بن عوف فصلاها فى المسجد الذي فى بطن
الوادى ، وادى رانوناء ، فكانت أول جمعة صلاها
الصفحه ٢٩٤ : ، ثم التفتت خلفها فرجعت إلى
مبركها أول مرة فبركت فيه ، ثم تحلحلت ورزمت ووضعت جرانها ، فنزل عنها رسول
الصفحه ٢٩٨ : صلىاللهعليهوسلم : «أنتم أخوالى وأنا أولى بكم ، فأنا نقيبكم» (٣). وكره رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن يخص بها
الصفحه ٣٠١ :
وأعراضكم والبر
بالله أول
وإن قومكم سادوا
فلا تحسدنهم
وإن كنتم أهل
الرئاسة
الصفحه ٣١٨ : قتال ،
إلّا أن سعد بن أبى وقاص قد رمى يومئذ بسهم ، فكان أول سهم رمى به فى سبيل الله.
وقال سعد فى
الصفحه ٣٢١ : فى طلبه حتى بلغ واديا يقال له : سفوان من ناحية بدر ،
وفاته كرز فلم يدركه. وهى غزوة بدر الأولى.
ثم
الصفحه ٣٣٦ : : أجل والله يا رسول الله ، كانت أول وقعة أوقعها
الله بأهل الشرك ، فكان الإثخان فى القتل أحب إلى من
الصفحه ٣٣٨ :
فاجعل بينى وبينك
شيئا أدعوك به ، أما أنت فلا تجيبني باسمك الأول ، وأما أنا فلا أدعوك بما لا
أعرف
الصفحه ٣٣٩ : (٣ / ١١٥) فى ذكر مقتل أبى جهل قصة أصح من هذا وهى فى صحيح البخاري ،
فقال : أخبرنا عبد الأول ، قا : أخبرنا