الصفحه ١٤٥ :
سقر. فآمنت يا خنافر ، وأقبلت إليك أبادر ، فجانب كل نجس كافر ، وشايع كل مؤمن
طاهر ، وإلا فهو الفراق عن
الصفحه ٢٦٢ : فلما رآهما مطمئنين عرف أن أسيدا إنما أراد أن
يسمع منهما ، فوقف عليهما متشتما ثم قال : يا أبا أمامه
الصفحه ٢٦٩ :
له كلمة ، كأنى
أريد أن أشرك القوم بها فيما قالوا : يا أبا جابر ما تستطيع وأنت سيد من ساداتنا
أن
الصفحه ٣٩٤ :
الْمُحْسِنِينَ).
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا الَّذِينَ كَفَرُوا يَرُدُّوكُمْ عَلى
الصفحه ٣ : ، باتساق الخبر عن سيرة رسول الله
صلىاللهعليهوسلم ، وذكر نسبه ومولده وصفته ومبعثه ، وكثير من خصائصه
الصفحه ٨ : والنهاية كتاب سيرة رسول الله صلىاللهعليهوسلم
ونسبه (٢ / ٢٥٧).
(٢) انظر : السيرة (١
/ ٢٧) ذكر نسب ولد
الصفحه ١٢ : أنمار بن نزار.
وجرير بن عبد الله
(١) صاحب رسول الله صلىاللهعليهوسلم من سادات بجيلة وله يقول القائل
الصفحه ٦٠ : مع من
حالفوا ، حتى جاء الله بالإسلام ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ما كان من حلف فى الجاهلية
الصفحه ٦٤ : .
وقد كانت لقوم نوح
أصنام عكفوا عليها ، قص الله تبارك وتعالى خبرها على رسوله صلىاللهعليهوسلم ، فقال
الصفحه ٧٤ : الرحمن
بن أبى ليلى ، عن صهيب ، أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «كان ملك فيمن كان قبلكم ، وكان له
الصفحه ٨٣ : وعقل ، فلما أتاه رسوله عرف ما يريد به ، فأخذ سكينا حديدا
لطيفا فخبأه بين قدمه ونعله ، ثم أتاه فلما خلا
الصفحه ١٠٠ : بذلك من
حديث
مولد رسول الله صلىاللهعليهوسلم
قد تقدم الخبر عن
زمزم أنها بئر إسماعيل بن إبراهيم
الصفحه ١١٦ : :
تحفظوا بابن أخيكم ، ألا تسمعون ما يقال فيه؟!.
وخرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم يوما يلعب مع الغلمان
الصفحه ١٦٧ : ، أو
بعد خمس عشرة سنة ، على ما ورد من الخلاف فى مدة مكث رسول الله صلىاللهعليهوسلم بمكة بعد النبوة
الصفحه ١٩٨ : عثمان ، هو جمح بن عمرو ، كان اسمه تيما.
قال ابن إسحاق (٥) : فلما رأت قريش أن أصحاب رسول الله