الصفحه ٩٠ :
إلى قومه ملحبش
غير عصائب (٢)
وقالت سبيعة بنت
الأحب بن زبينة من بنى نصر بن معاوية بن بكر بن
الصفحه ٩٣ : تحول على الفرس. قال : اتركوه. فوقفوا طويلا. ثم قال :
علام هو؟ قالوا : على البغلة. قال وهرز : بنت الحمار
الصفحه ١٢٠ : الذي ذكره قبل فى هذا الشعر. وكانت
أمه امرأة من خزاعة اسمها لبنى بنت هاجر. ولذلك قال : «وأمك سر من خزاعة
الصفحه ١٦٠ : (٢).
وكان زيد قد أجمع
الخروج من مكة ليضرب فى الأرض يطلب الحنيفية دين إبراهيم ، فكانت امرأته صفية بنت
الحضرمى
الصفحه ١٣٨ : ،
أحرقه شهابه ، زايله جوابه ، يا ويحه ما حاله ، بلبله بلباله ، عاوده خباله ،
تقطعت حباله ، وغيرت أحواله
الصفحه ١٥٥ : يحلف به إن هذا لهكذا يا أبا سفيان. هل لك فى المبيت. فبتنا حتى مر بنا
الثقل ، فرحلنا حتى إذا كان بيننا
الصفحه ٣٣٣ : أكفاءنا من قومنا. فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «قم يا عبيدة بن الحارث ، وقم يا حمزة وقم يا علىّ
الصفحه ١٧٢ : أختار عليه أحدا أبدا. فلما رأى ذلك رسول الله صلىاللهعليهوسلم أخرجه إلى الحجر فقال : «يا من حضر
الصفحه ١٨١ : صلىاللهعليهوسلم : «لو أدرك أبو طالب هذا اليوم لسره» ، فقال له بعض أصحابه
: كأنك يا رسول الله أردت لقوله
الصفحه ١٨٥ : تكرهون تركتموه!.
فبيناهم فى ذلك
طلع رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فوثبوا إليه وثبة رجل واحد فأحاطوا به
الصفحه ٢٥٨ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وانصرفوا إلى المدينة ، فكانت وقعة بعاث بين الأوس
والخزرج (١).
ثم لم
الصفحه ٤٧٥ : .
فو الله ما برح
حتى طلع أبو بصير متوشحا السيف فقال : يا رسول الله ، وفت ذمتك وأدى الله عنك ،
أسلمتنى
الصفحه ٥٩٣ : أشعر من شاعرنا ، ولأصواتهم أعلى من أصواتنا.
فلما فرغ القوم أسلموا ، وجوزهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣١ :
وفى الصحيح من
حديث أبى ذر الغفارى ، أنه سأل رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أى مسجد وضع فى الأرض
الصفحه ١١٢ : : فخرجت أنا
وأبوه نحوه ، فوجدناه قائما منتقعا وجهه. قالت : فالتزمته والتزمه أبوه ، فقلنا :
ما لك يا بنى