الصفحه ١٦٤ : صلىاللهعليهوسلم ، بحجر ولا شجرة إلا قال : السلام عليك يا رسول الله.
فيلتفت حوله عن يمينه وشماله وخلفه فلا يرى إلا
الصفحه ٢٥٤ :
وطلب المنعة حتى
يبلغ رسالات ربه ، فرد على رسول الله صلىاللهعليهوسلم أقبح الرد وقال له : عجبا لك
الصفحه ٤١١ :
ابن أمية الضمرى ،
للجور الذي كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم عقد لهما ، فقالوا له لما كلمهم فى
الصفحه ٤٤٤ :
ألا يا سعد سعد
بنى معاذ
لما لقيت قريظة
والنضير
لعمرك إن سعد
الصفحه ٥٦١ : إِلَّا إِلَيْهِ
ثُمَّ تابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا إِنَّ اللهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ يا
أَيُّهَا
الصفحه ٣٣٢ :
الوادى حتى أبعد فلم ير شيئا ، فرجع إليهم فقال : ما رأيت شيئا ، ولكن قد رأيت يا
معشر قريش البلايا تحمل
الصفحه ٩٤ : صلىاللهعليهوسلم. فقالت الرسل من الفرس : إلى من نحن يا رسول الله ، قال : «أنتم
منا وإلينا أهل البيت».
قال الزهرى
الصفحه ١٣٥ :
فكانوا كذلك حتى
بعث الله رسوله محمدا صلىاللهعليهوسلم ، فأنزل الله عليه حين أحكم له دينه وشرع له
الصفحه ١٦٣ : صلىاللهعليهوسلم : «يا نعمان حدثنا» ، فابتدأ النعمان الحديث من أوله فرأى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم يتبسم ، ثم
الصفحه ٢٤٦ : ،
وأبعدهم منه أخطأهم عنده ، قد محضته العرب ودادها وأعطته قيادها ، دونكم يا معشر
قريش ابن أبيكم ، كونوا له
الصفحه ٢٤٨ : ». فنادانى ملك الجبال فسلم
على فقال : يا محمد ذلك لك ، فما شئت؟ إن شئت أن أطبق عليهم الأخشبين. فقال النبيّ
الصفحه ٢٩٢ : صلىاللهعليهوسلم علينا ، فصرخ بأعلى صوته : يا بنى قيلة هذا جدكم قد جاء.
فخرجنا إلى رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤١٥ : »
(١). ثم عمد إلى سيف رسول الله صلىاللهعليهوسلم فرده عليه.
فأنزل الله تبارك
وتعالى : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٤٦٥ : فيها صلة الرحم إلا أعطيتهم إياها (٥)» ، ثم قال للناس : «انزلوا». قيل : يا رسول الله ، ما
بالوادى ما
الصفحه ٦٢٦ :
بحبال الليف (٥)
فقام مالك بن نمط (٦) بين يديه ، ثم قال : يا رسول الله ، نصيّة من همدان ، من
كل