الصفحه ٣٨١ : صلىاللهعليهوسلم بمكة فيقول : يا محمد ، إن عندى العوذ ، فرسا أعلفه كل يوم
فرقا من ذرة أقتلك عليه. فيقول رسول الله
الصفحه ٥٧٣ : فاقتله» ، فقلت : يا رسول الله ، انعته لى
حتى أعرفه ، قال : «إنك إذا رأيته أذكرك الشيطان ، وآية ما بينك
الصفحه ٦٢٥ : صلىاللهعليهوسلم وخلفوا مسيلمة فى رحالهم ، فلما أسلموا ذكروا مكانه ،
فقالوا : يا رسول الله ، إنا قد خلفنا صاحبا لنا
الصفحه ٤٧٢ : كان معه : ألم تقل يا رسول الله
أنك تدخل مكة آمنا؟ قال : «بلى» ، قال : «أفقلت لكم من عامى هذا؟» قالوا
الصفحه ٦٢٧ : معاذ ابن جبل باليمن.
فقال رجل منهم ، يقال له زرارة بن عمرو (٣) : يا رسول الله إنى رأيت فى سفرى هذا عجبا
الصفحه ٢٤٠ : ، قلت : من هؤلاء يا
جبريل؟ قال : هؤلاء أكلة أموال اليتامى ظلما.
ثم رأيت رجالا لهم
بطون لم أر مثلها قط
الصفحه ٥٣٩ : صلىاللهعليهوسلم بحلة فقبلها ولبسها.
وقال لرسول الله صلىاللهعليهوسلم قائل من أصحابه : يا رسول الله ، أعطيت
الصفحه ٥٦٥ : صلىاللهعليهوسلم المدينة يريدون الصلح حين رأوا أن قد فتحت مكة وأسلم عامة
العرب ، فقال المغيرة بن شعبة : يا رسول
الصفحه ٥٧٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم قد استغفر له وأما ما ظهر من رسول الله فهذا (١).
وذكر (٢) سالم أبو
الصفحه ١٠٨ : اليوم الذي ولد فيه
رسول الله صلىاللهعليهوسلم قبل أن يعلم به أحد من قريش قال : يا معشر قريش قد ولد نبى
الصفحه ١٦٩ :
فجعل رسول الله صلىاللهعليهوسلم يذكر ما أنعم الله به عليه وعلى العباد به من النبوة سرا
إلى من
الصفحه ٤٠٨ : وأسلمت
أمانتهم ذا عفة
ومكارم
رسول رسول الله
غدرا ولم تكن
هذيل
الصفحه ٤٥١ : ، فلما فرغت قالت : يا رسول
الله ، إنى قد نذرت لله أن أنحرها إن نجانى الله عليها ، فتبسم رسول الله
الصفحه ٤٩٢ : :
ما يبكيك يا بن رواحة؟ فقال : والله ما بى حب الدنيا ولا صبابة بكم ، ولكني سمعت
رسول الله
الصفحه ٦١٠ : صلىاللهعليهوسلم : «تلك الشياطين تكلمكم». قالوا : فأصبحنا يا رسول الله ،
وقلوبنا تعرف أنه كان لا يضر ولا ينفع ، ولا