الصفحه ١٨٨ : ، وإن تردوه على أصبر لحكم الله حتى يحكم الله بينى وبينكم».
أو كما قال صلىاللهعليهوسلم ، قالوا : يا
الصفحه ١٩٠ : ،
فقال لهم : يا معشر قريش ، إنه والله قد نزل بكم أمر ما أتيتم له بحيلة بعد ، قد
كان محمد فيكم غلاما حدثا
الصفحه ٣٤٥ : طالب رضى الله عنه.
وقالت قتيلة أخت
النضر بن الحارث لما بلغها مقتل أخيها :
يا راكبا إن
الأثيل
الصفحه ٤٢٨ :
ثم إن نعيم بن
مسعود الأشجعى أتى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله ، إنى قد أسلمت
الصفحه ٥٤٧ : وهو فى جهازه للجد بن قيس أحد بنى سلمة : «يا جد هل لك العام فى جلاد بنى
الأصفر؟» فقال : يا رسول الله
الصفحه ١٧٠ : ، وكان أبو
طالب ذا عيال كثير ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم للعباس عمه ، وكان من أيسر بنى هاشم : «يا
الصفحه ٢٣٣ : كأعناق الإبل». قال عمر بن الخطاب : إنها يا رسول الله لناعمة. قال : «آكلها أنعم
منها» (٢).
ودعا رسول
الصفحه ٢٥٦ : والسمامة. فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما هذان الصريان؟ فقال : أنهار كسرى ومياه العرب ، فأما ما
كان من
الصفحه ٣٣٥ : سيفه فقاتل حتى قتل.
وقال ـ يومئذ ـ عوف
بن الحارث وهو ابن عفراء : يا رسول الله ، ما يضحك الرب من عبده
الصفحه ٣٤١ : اضلع منهما فغمزنى أحدهما ، فقال : يا عم ، هل تعرف أبا جهل؟ قلت : نعم وما
حاجتك إليه يا ابن أخى؟ قال
الصفحه ٣٤٩ : .
فيروى أن عمر بن
الخطاب ـ رضى الله عنه ـ قال لرسول الله صلىاللهعليهوسلم لما أسر سهيل يوم
بدر : يا رسول
الصفحه ٤١٤ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو جالس وسيفه فى حجره فقال : يا محمد ، أنظر إلى سيفك
هذا؟ قال : «نعم
الصفحه ٤٢٠ :
قيس وأبو عمارة
الوائليان ـ فى نفر من بنى النضير وبنى وائل ، وهم الذين حزبوا الأحزاب على رسول
الله
الصفحه ٤٣٩ : فسبح الناس معه وكبر فكبر الناس معه فقالوا : يا رسول الله
، مم سبحت؟ قال : «لقد تضايق على هذا الرجل
الصفحه ٤٤٦ : حتى قدمنا عليه ، فو الله إنا لعنده إذ جاءه عمرو بن
أمية الضمرى ، بعثه إليه رسول الله