الصفحه ١٣٧ : الخلق. فما هو؟!.
وقد قال رسول الله
صلىاللهعليهوسلم لنفر من الأنصار : «ما كنتم تقولون فى هذا النجم
الصفحه ٢٧٧ : : أنا لك يا رسول الله بهما. فخرج إلى
مكة فقدمها مستخفيا ، فلقى امرأة تحمل طعاما ، فقال لها : أين تريدين
الصفحه ٣٩٦ : عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ
يَحْزَنُونَ).
قال عبد الله بن
عباس رضى الله عنهما : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤١٨ : أصيب أمس فيما أصيب لنا! يعنى يوم الحرة.
قال ابن إسحاق (١) : ولما قدم رسول الله صلىاللهعليهوسلم من
الصفحه ٥١٩ : ، فمن شهدها منكم؟» قالوا : عمرو بن عامر
وعوف بن عامر. قال : «ذانك الجذعان (٢) لا ينفعان ولا يضران! يا
الصفحه ١١٤ : هوازن يؤتى إليه بالصبيان ينظر إليهم ، فلما نظر إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وإلى الحمرة فى عينيه
الصفحه ٢٣٩ :
إسماعيل تحت يديه
اثنا عشر ألف ملك تحت يدى كل ملك منهم اثنا عشر ألف ملك.
يقول رسول الله
الصفحه ٣١٦ :
فانصرفوا عنه ثم
خلوا بالعاقب ، وكان ذا رأيهم ، فقالوا : يا عبد المسيح ، ما ترى؟ فقال : «والله ،
يا
الصفحه ٣٧٣ :
ومضى رسول الله صلىاللهعليهوسلم حتى نزل الشّعب من أحد فجعل ظهره وعسكره إلى أحد وقال : «لا
يقاتلن
الصفحه ٣٧٦ : (٢) دون رسول الله صلىاللهعليهوسلم حتى قتل ، قتله ابن قميئة الليثى ، وهو يظن أنه رسول الله
الصفحه ٣٩٧ : صلىاللهعليهوسلم لجابر بن عبد الله : «ألا أبشرك يا جابر؟» (١) قال : قلت : بلى يا رسول الله. قال : «إن أباك حيث أصيب
الصفحه ٢٥٣ :
وغطفان ابنا سهيل
وعذرة بن عبد الله بن سلمة بن قشير ، فضربوهم حتى هزموهم ، فقال رسول الله
الصفحه ٥٥٢ : سائرا فجعل يتخلف عنه الرجل فيقولون : يا رسول الله تخلف
فلان. فيقول : «دعوه فإن يك فيه خير فسيلحقه الله
الصفحه ٦٢٠ : يقال
له : كشر وكذلك يسميه أهل جرش فقال : «إنه ليس بكشر ، ولكنه شكر» ، قالا : فما
شأنه يا رسول الله؟ قال
الصفحه ٢٧٥ :
فقال له رسول الله
صلىاللهعليهوسلم : «ألا ترضى يا عبد الله أن يعطيك الله بها دارا فى الجنة
خيرا