الصفحه ٢١٦ :
والوليد بن
المغيرة ، وأمية بن خلف ، والعاص بن وائل ، وكانوا ذوى أسنان فى قومهم ، فقالوا :
يا محمد
الصفحه ٢٣١ : نفسه شيئا ، ثم قال : عد يا محمد. فعاد
فصرعه. فقال : يا محمد ، إن ذا للعجب أتصرعني!! قال رسول الله
الصفحه ٢٨٨ :
فقلت : هذا الطلب
قد لحقنا يا رسول الله ، وبكيت ، قال : «لا تحزن إن الله معنا!».
قال : فلما دنا
الصفحه ٤٣٨ :
وقع نعلين خلفه
فقال : «إن هذا لثعلبة بن سعية يبشرنى بإسلام ريحانة» (١). فجاءه فقال: يا رسول الله
الصفحه ٥٢٢ : البرق فنكصت على عقبى القهقرى ، فالتفت رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : «يا شيبة ادنه». فدنوت فوضع يده
الصفحه ٥٧٦ : يا رسول الله ، إنى أعاهد الله أن لا أقتل رجلا يقول
: لا إله إلا الله أبدا (٢).
وغزوة عمرو بن
العاص
الصفحه ٥٦٣ : من أحدثهم سنا
فقال أبو بكر لرسول الله صلىاللهعليهوسلم : يا رسول الله ، إنى قد رأيت هذا الغلام من
الصفحه ٥٥١ : راكب على الطريق مقبل.
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «كن أبا خيثمة». قالوا : هو والله أبو خيثمة يا
الصفحه ٦٠٠ : : نعم ، قال : فهلا صليتم على أخيكم؟»
قلنا : يا رسول الله ، ظننا أن ذلك لا يجوز لنا حتى نبايعك ، فقال
الصفحه ٢٩٨ :
أمامة اجتمعت بنو النجار إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وكان أبو أمامة نقيبهم ، فقالوا : يا رسول الله
الصفحه ٤٧٩ : لك يا أبا أيوب؟» قال : يا
رسول الله خفت عليك من هذه المرأة ، وكانت امرأة قد قتلت أباها وزوجها وقومها
الصفحه ٥٠٦ : المهاجرون : نظن أن خالدا قوتل وبدىء بالقتال
فلم يكن بد من أن يقاتل من قاتله ، وما كان يا رسول الله ليعصيك
الصفحه ٥٥٤ :
ورسول الله صلىاللهعليهوسلم واقف على ناقته فجعل يقول وهو آخذ بحقها : يا رسول الله ،
إنما كنا
الصفحه ٦١٩ :
ديارهم» ، فقلت :
يا رسول الله ، ارفع يديك ، فإنه أكثر وأطيب ، فتبسم رسو الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٩ : الله صلىاللهعليهوسلم : «ألشاعر؟» فقال له بعض أصحابه : كأنك يا رسول الله أردت
قوله :
رب كأس