الصفحه ٣٠٣ : عليهم فقلت لهم : يا معشر يهود اتقوا الله واقبلوا ما جاءكم به ، فو
الله إنكم لتعلمون أنه رسول الله
الصفحه ٥٠٨ : : يا رسول الله ، فأعطنى
آية يعرف بها أمانك. فأعطاه رسول الله صلىاللهعليهوسلم عمامته التي دخل فيها
الصفحه ٥٨٥ : فأصبح وهو أحب البلاد إلىّ. ثم قال : يا رسول الله ، إن خيلك
أخذتنى وأنا أريد العمرة فأذن لى يا رسول الله
الصفحه ٣٠٦ : لفنحاص : ويلك يا فنحاص؟ اتق الله وأسلم ، فو الله
إنك لتعلم أن محمدا رسول الله قد جاءكم بالحق من عنده
الصفحه ٣٤٢ :
ويقال : إنهم
ألقوا فى القليب وقف عليهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : «يا أهل القليب ، بئس
الصفحه ٤٢٩ : رجل من أهل الكوفة : يا أبا عبد الله ، أرأيتم
رسول الله صلىاللهعليهوسلم وصحبتموه؟ قال نعم يا ابن أخى
الصفحه ١٤١ :
الثالثة بعد ما نام ، فضربه برجله وقال : قم يا سواد بن قارب أتاك رسول الله صلىاللهعليهوسلم من لؤيّ بن
الصفحه ٢١٥ : لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ
سَبِيلاً يا وَيْلَتى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلاناً خَلِيلاً لَقَدْ
الصفحه ٢٢٧ : قريش فسأله عن أمره ، فأخبره أنه جاء يريد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ليسلم. فقال له : يا أبا بصير
الصفحه ٢٦٨ :
نأخذه على مصيبة
الأموال وقتل الأشراف ، فما لنا بذلك يا رسول الله إن نحن وفينا؟ قال : الجنة.
قالوا
الصفحه ٤١٧ : » (١). قلت : والله يا رسول الله مالها من نمارق. قال : «إنها
ستكون ، فإذا أنت قدمت فاعمل عملا كيسا» (٢). قال
الصفحه ٤٣٠ : أبو سفيان فقال : يا معشر قريش ، لينظر امرؤ من جليسه. قال حذيفة : فأخذت بيد
الرجل الذي إلى جنبى فقلت
الصفحه ١٨٧ :
يستمع منه ، ثم
انتهى رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى السجدة منها ، فسجد ثم قال : «قد سمعت يا أبا
الصفحه ٥١٢ : إذا نام غط غطيطا منكرا لا يخفى مكانه
فكان يبيت فى حيه معتنزا ، فإذا بيت الحى صرخوا : يا أحمر. فيثور
الصفحه ٥٩٤ :
على الرجل ، فإنى
سأشغل عنك وجهه ، فإذا فعلت ذلك فاعله بالسيف. فلما قدموا على رسول الله