الصفحه ٦١١ :
يا رسول الله
توهمنى. قال : «لقد رأيتك». فقال المحاربى : أى والله ، لقد رأيتنى وكلمتنى ،
وكلمتك
الصفحه ٢٩٥ : فزعا فقلت : يا رسول الله ،
بأبى أنت وأمى رددت عشاءك ولم أر فيه موضع يدك ، وكنت إذا رددته علينا تيممت
الصفحه ٣٥٤ : الإعداد لحرب رسول الله صلىاللهعليهوسلم طلبا بثأرهم فى يوم بدر قال صفوان ابن أمية لأبى عزة هذا :
يا أبا
الصفحه ٣٨٠ : . فقال سعد : فما استطعت يا رسول الله ما صنع. فوجدناه بين القتلى وبه
بضع وثمانون جراحة من ضربة بسيف وطعنة
الصفحه ٥٧٧ : ، وأما الجنابة فسأغتسل منها إن شاء الله وأما الإمارة
فإنى رأيت الناس يا أبا بكر لا يشرفون عند رسول الله
الصفحه ١٤٣ : قالى
وقلت : يا رسول
الله ، إنى امرؤ مولع بالطرب وشرب الخمر وبالهلوك إلى النساء ، وألحت على
الصفحه ٤٢٤ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى سعد بن معاذ وسعد بن عبادة ، فذكر لهما ذلك واستشارهما
فيه ، فقالا : يا
الصفحه ٤٣٣ : أبشره يا رسول الله. قال : «بلى إن شئت»
(٣). قال : فقامت على باب حجرتها ، وذلك قبل أن يضرب عليهن الحجاب
الصفحه ٤٦٣ :
ثم أتوا رسول الله
صلىاللهعليهوسلم فذكروا ذلك له ، فدعا حسان وصفوان ، فقال صفوان : يا رسول
الله
الصفحه ٤٧٤ : تفعل
يا رسول الله ، فإن الناس إن يكن فيهم بقية ظهر أمثل. فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ابسطوا
الصفحه ٥٠٥ : صلىاللهعليهوسلم قال : «هلا تركت الشيخ فى بيته حتى أكون أنا آتيه فيه!»
فقال أبو بكر : يا رسول الله ، هو أحق أن يمشى
الصفحه ٥٥٩ : فسلمت عليه فو الله ما رد على السلام ، فقلت : يا أبا قتادة ، أنشدك الله هل
تعلم أنى أحب الله ورسوله؟ فسكت
الصفحه ٦١٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقلت : يا رسول الله ، قد قدم رهط من قومى ، لى فيهم ثقة
وبلاغ. فكسانى رسول
الصفحه ١٦٦ :
فجاءه جبريل كما
كان يصنع ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «يا خديجة ، هذا جبريل قد جاءنى
الصفحه ٢٦٤ : كنا
عبنا عليه ما صنع ، قال لى : يا ابن أخى انطلق بنا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم حتى أسأله عما