الصفحه ٤٢٥ : دخلها! أفلا
تبرزون إلى رجلا؟! فقام على فقال : أنا له يا رسول الله. قال : «اجلس إنه عمرو».
ثم نادى
الصفحه ١٥١ : حديثى كما
حدثتك يا ابن عباس.
فأعجب رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن يسمع ذلك أصحابه. ثم شغل سلمان الرق
الصفحه ٤٣٥ : بها رسول الله صلىاللهعليهوسلم المسلمين. فقاموا إليه فقالوا : يا أبا عمرو ، إن رسول
الله
الصفحه ٥٧٨ :
وأمى يا رسول
الله. قال : أصاحب الجزور؟ ولم يزدنى رسول الله صلىاللهعليهوسلم على ذلك (١).
وغزوة
الصفحه ٢٤٩ : على منازل القبائل من العرب فيقول : يا بنى فلان إنى
رسول الله إليكم يأمركم أن تعبدوا الله ولا تشركوا به
الصفحه ٣١١ : : أبعدك الله يا منافق ، فما أعد الله لك من العذاب أشد من ذلك ،
فلا تقربن مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٢٣ : .
وخرج عدو الله حيى
بن أخطب حتى أتى كعب بن أسد صاحب عقد بنى قريظة ، وعهدهم ، وكان قد وادع رسول الله
الصفحه ٤٧١ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «يرحم الله المحلقين». قالوا : والمقصرين يا رسول الله؟
قال : «يرحم الله
الصفحه ٥٧٤ : .
فلما قدمت على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فرآنى قال : «أفلح الوجه»! قلت : قد قتلته يا رسول الله ،
قال
الصفحه ٢٨١ : ». فقال أبو بكر : الصحبة يا رسول الله ، قال : «الصحبة».
قالت : فو الله ما شعرت قط قبل ذلك أن أحدا يبكى من
الصفحه ٤٦٨ :
رسول الله. قال عمر : وأنا أشهد أنه رسول الله.
ثم أتى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله
الصفحه ٢٨٩ : بالكتاب ثم قلت : يا رسول الله هذا كتابك لى ، أنا سراقة بن
جعشم. فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : يوم
الصفحه ٢٩٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال له : يا رسول الله ، إنه طاف فى هذه الليلة طائف ، مر
بى رجل عليه ثوبان
الصفحه ٤٢٢ : صلىاللهعليهوسلم ، فلما أمسينا وأراد رسول الله صلىاللهعليهوسلم الانصراف عن الخندق قلت : يا رسول الله ، إنى قد
الصفحه ٤٥٦ : صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله ، إنه بلغنى أنك تريد قتل عبد الله بن
أبى فيما بلغك عنه ، فإن كنت فاعلا فمرنى