الصفحه ٢٤٧ : البلاد. فقال له رسول الله صلىاللهعليهوسلم : من أى البلاد أنت يا عداس وما دينك؟ قال : نصرانى وأنا
من
الصفحه ٥١٦ : أحمر مضطرب فرجعه فاشتدت مراجعتهما. فقال عمر بن الخطاب : أما
الأول يا رسول الله فابنى عبد الله ، وأما
الصفحه ٥٤٢ : ، فقال : يا رسول الله ، إن كعب بن زهير قد جاء
ليستأمن منك تائبا مسلما ، فهل أنت قابل منه إن أنا جئتك به
الصفحه ٥٥٨ : صلىاللهعليهوسلم حتى بلغ تبوك فقال وهو جالس فى القوم بتبوك : ما فعل كعب
ابن مالك؟ فقال رجل من بنى سلمة : يا رسول
الصفحه ١٥٢ : : ما فعل
الفارسى المكاتب فدعيت له فقال : «خذ
هذه فأدها مما عليك يا سلمان». قلت : وأين تقع هذه يا رسول
الصفحه ٢٦٦ : بيده ثم قال : نعم والذي بعثك بالحق لنمنعنك مما نمنع منه أزرنا ، فبايعنا
يا رسول الله ، فنحن والله أهل
الصفحه ٢٨٧ : الله صلىاللهعليهوسلم فروة وقلت : اضطجع يا رسول الله ، فاضطجع ، ثم ذهبت أنظر
ما حوله هل أرى من الطلب
الصفحه ٣٣١ :
فذكروا أن الحباب
بن المنذر بن الجموح الأنصاري قال : يا رسول الله ، أرأيت هذا المنزل ، أمنزل
أنزلكه
الصفحه ٤٧٠ : ذلك إلى ما بهم.
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «يا أبا جندل اصبر واحتسب ، فإن الله جاعل لك ولمن
الصفحه ٥٧٥ : أسامة ، أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله؟»
قلت : يا رسول الله إنما كان متعوذا ، فقال : «أقتلته بعد ما
الصفحه ٢١٢ : إسحاق
: ودينه قلينا ، ثم انصرفت. فقال أبو بكر : يا رسول الله ، أما تراها رأتك؟ فقال :
«ما أرتنى ، لقد
الصفحه ٥٥٣ :
أراحكم الله منه»
حتى قيل : يا رسول الله تخلف أبو ذر وأبطأ به بعيره. فقال : «دعوه فإن يك فيه خير
الصفحه ٣٢٨ : » (١). وإنما يريد الأنصار ، وذلك أنهم عدد الناس ، وأنهم حين
بايعوه بالعقبة قالوا : يا رسول الله ، إنا برآء من
الصفحه ٤٣٤ : تواثبت الأوس فقالوا : يا رسول الله ، إنهم موالينا دون
الخزرج ، وقد فعلت فى موالى إخواننا بالأمس ما قد
الصفحه ٥٦٤ : صلىاللهعليهوسلم : «نعم». فقال له قارب بن الأسود : وعن الأسود يا رسول الله فاقضه ،
وعروة والأسود أخوان لأب وأم