الصفحه ٣٥٥ : .
ثم دخل عمر على
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : يا بنى الله ، هذا عدو الله عمير بن وهب ، قد جا
الصفحه ٤٣٦ : صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله ، إنه كان للزبير على منة وقد أحببت
أن أجزيه بها فهب لى دمه. فقال رسول الله
الصفحه ٤٨٥ :
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «يرحمك الله» (٢). فقال عمر بن الخطاب : وجبت والله يا رسول الله لو
الصفحه ٦٠٨ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم كلمه ، فعرض عليه الإسلام ، ودعا إليه ، ورغبه فيه. فقال :
يا محمد ، إنى كنت
الصفحه ٦٢٣ : الطول والسمرة قيل : يا رسول الله ، هؤلاء بنو الحارث بن كعب ، فلما وقفوا
عليه سلموا ، وقالوا : نشهد أنك
الصفحه ٥١٠ : ، فقال : يا رسول الله ، اجمع لنا الحجابة مع السقاية صلى الله
عليك فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٣٦ :
منه ، ثم أقبل حتى انتهى إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : يا نبى الله ، أحدثت هؤلاء أنك جئت بيت
الصفحه ٣٠٩ : يتكلم ، حتى إذا فرغ
رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : يا هذا إنه لا أحسن من حديثك هذا إن كان حقا
الصفحه ٤٤٧ : صلىاللهعليهوسلم فتقدم خالد بن الوليد فأسلم وبايع ثم دنوت فقلت : يا رسول
الله ، إنى أبايعك على أن يغفر لى ما تقدم
الصفحه ٥٥٦ : أن أصيب رجله فى الغرز فما
استيقظت إلا لقوله : حس ، فقلت : يا رسول الله استغفر لى : قال : «سر». فجعل
الصفحه ٦٠٢ :
بإزاره ، لئلا يخرج التمر منه ، فجاء ذلك الرجل أو غيره فقال : يا رسول الله ،
هلكت الأموال ، وانقطعت السبل
الصفحه ٤٥٠ : أبو عياش : فقلت : يا رسول الله ، أنا أفرس الناس.
ثم ضربت الفرس فو الله ما جرى بى خمسين ذراعا حتى طرحنى
الصفحه ٥٣٥ : كراما! فقال له رجل من المسلمين : قاتلك
الله يا عيينة؟ أتمدح المشركين بالامتناع من رسول الله
الصفحه ١٧٥ :
ثم انصرفوا عنه ،
فعظم على أبى طالب فراق قومه وعداوتهم ، ولم يطب نفسا بإسلام رسول الله
الصفحه ٢٢٥ : رسول
الله صلىاللهعليهوسلم بمكة ، فقلت يا نبى الله ، إنه غلبنى على دوس الزنا فادع
الله عليهم. فقال