الصفحه ٦١٩ :
ديارهم» ، فقلت :
يا رسول الله ، ارفع يديك ، فإنه أكثر وأطيب ، فتبسم رسو الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٧ :
فلما دخل حناطة
مكة سأل عن سيد قريش وشريفها ، فقيل له : عبد المطلب بن هاشم. فجاءه فقال له ما
أمره
الصفحه ١٨٩ :
فلما قالوا ذلك
لرسول الله صلىاللهعليهوسلم قام عنهم ، وقام معه عبد الله بن أمية بن المغيرة بن
الصفحه ٢٥٦ :
فى ترك ديننا
واتباعنا إياك لمجلس جلسته إلينا ليس له أول ولا آخر وإنما منزلنا بين صريى
اليمامة
الصفحه ٣٢٨ :
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم خيرا ودعا له ، ثم قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أشيروا على
الصفحه ٣٥٣ :
أقبل أبو العاص
تحت الليل حتى دخل على زينب بنت رسول الله صلىاللهعليهوسلم فاستجار بها فأجارته
الصفحه ٣٨١ :
فلما دنا تناول
رسول الله صلىاللهعليهوسلم الحربة من الحارث بن الصمة ، يقول بعض القوم : فلما
الصفحه ٣٨٩ :
يرحمكن الله ، فقد
آسيتن (١) بأنفسكن» (٢). وقيل : إنه لما سمع بكاءهن قال : «رحم الله الأنصار ، فإن
الصفحه ٤٢١ : علم من رسول الله صلىاللهعليهوسلم ولا إذن ، وجعل الرجل من المسلمين إذا نابته النائبة من
الحاجة التي
الصفحه ٤٢٥ : : والله إن هذه لمكيدة ، ما كانت العرب تكيدها! ثم
تيمموا مكانا من الخندق ضيقا فضربوا خيلهم فاقتحمت منه
الصفحه ٤٦٦ :
الله صلىاللهعليهوسلم مقبلا قال : «هذا رجل غادر» (١). فلما انتهى إليه وكلمة قال له رسول الله
الصفحه ٥٤٢ :
خطيبا فى الناس
فقال : أيها الناس ، أجاع الله كبد من جاع على درهم ، فقد رزقنى رسول الله
الصفحه ٥٥٥ :
الجنة أحسن من هذا»
(١). ثم قدم خالد بأكيدر على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فحقن له دمه ، وصالحه
الصفحه ٥٧٨ :
وأمى يا رسول
الله. قال : أصاحب الجزور؟ ولم يزدنى رسول الله صلىاللهعليهوسلم على ذلك (١).
وغزوة
الصفحه ١٨٨ :
الشرف فيكم ولا
الملك عليكم ، ولكن الله بعثنى إليكم رسولا وأنزل على كتابا ، وأمرنى أن أكون لكم