الصفحه ٥٧٧ :
الله بك فانصحنى
وعلمنى ، قال : لو لم تسلنى ذلك لفعلت ، آمرك أن توحد الله لا تشرك به شيئا ، وأن
الصفحه ٦٠٧ :
وفد عبد القيس (١)
وقدم على رسول
الله صلىاللهعليهوسلم وفد عبد القيس فى جماعة رأسهم عبد الله بن
الصفحه ٢٩٩ :
قال ابن إسحاق (١) : فلما اطمأن رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالمدينة واجتمع إليه إخوانه من
الصفحه ٣١٢ : حتى حسن علمه فى دينهم ، فكان ملوكهم قد شرفوه ومولوه
وأخدموه وبنوا له الكنائس وبسطوا عليه الكرامات
الصفحه ٥٠١ : وراءك؟ قال : جئت محمدا فكلمته فو الله ما رد على شيئا ثم جئت ابن أبى قحافة
فلم أجد فيه خيرا. ثم جئت ابن
الصفحه ٥٥٠ :
ثم استتب برسول
الله صلىاللهعليهوسلم سفره ، وأجمع السير وتخلف عنه نفر من المسلمين عن غير شك
ولا
الصفحه ٥٥٢ :
لقد أخبرنى رجال
من قومى عن رجل من المنافقين معروف نفاقه كان يسير مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٦١ :
وأنزل الله تبارك
وتعالى : (لَقَدْ تابَ اللهُ
عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهاجِرِينَ وَالْأَنْصارِ
الصفحه ٦٠٤ :
الحارث النجارية ،
ثم جاءوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو فى المسجد ، فسلموا بسلام أهل الجاهلية
الصفحه ٢٥٣ :
وغطفان ابنا سهيل
وعذرة بن عبد الله بن سلمة بن قشير ، فضربوهم حتى هزموهم ، فقال رسول الله
الصفحه ٢٩٦ :
يجد فبكلمة طيبة ،
فإن بها تجزى الحسنة عشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف. والسلام عليكم ورحمة الله
الصفحه ٣٦٩ :
ثم قال : اضربوا
عدو الله ، فضربوه فاختلفت عليه أسيافهم فلم تغن شيئا. قال محمد ابن مسلمة :
فتذكرت
الصفحه ٣٧٢ :
فلم يزل برسول
الله صلىاللهعليهوسلم الناس الذين كان من أمرهم حب لقاء العدو ، حتى دخل رسول
الله
الصفحه ٤٣٤ :
وخرج فى تلك
الليلة عمرو بن سعدى القرظى. فمر بحرس رسول الله صلىاللهعليهوسلم وعليه محمد بن مسلمة
الصفحه ٥٥١ :
الله صلىاللهعليهوسلم ففعل حتى إذا دنا من رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو نازل بتبوك قال الناس : هذا