الصفحه ١٩٩ : .
فبعثوا عبد الله
بن أبى ربيعة ، وعمرو بن العاص وجمعوا لهما هدايا للنجاشى ولبطارقته ثم بعثوهما.
فقال أبو
الصفحه ٣٦ : عريشا ، فلما أراد إبراهيم أن يخرج ، ورأت أم إسماعيل أنه ليس بحضرتها أحد من
الناس ولا ماء ظاهر ، تركت
الصفحه ٥٣ : العدوانى ، واسمه حرثان بن عمرو ، وقيل له ذو الإصبع لحية لدغته فى إصبعه
فقطعها :
عذير الحى من
عدوا
الصفحه ٢١٠ :
وفارقت من فارقهما وظاهر عليهما؟ قالت : نعم ، فجزاك الله خيرا يا أبا عتبة.
وقال أبو طالب
فيما صنعت قريش
الصفحه ٩٣ :
على مصافهم قال
وهرز : أرونى ملكهم. قالوا له : أترى رجلا على الفيل عاقدا تاجه على رأسه ، بين
عينيه
الصفحه ١٦٠ :
وأسلمت وجهى لمن
أسلمت
له المزن تحمل
عذبا زلالا
إذا هى سيقت
الصفحه ٥٤٣ :
والقصيدة التي
قالها كعب فى ذلك وذكر أنه أنشدها رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى المسجد
الصفحه ٥٦٠ :
رسول الله ، والله
ما به من حركة ، والله ما زال يبكى منذ كان من أمره ما كان إلى يومه هذا ولقد
تخوفت
الصفحه ٥٠٣ :
قال العباس : فلما
نزل رسول الله صلىاللهعليهوسلم مر الظهران قلت : واصباح قريش والله لئن دخل رسول
الصفحه ٥٥٨ :
يتمادى بى حتى شمر
بالناس الجد وأصبح رسول الله صلىاللهعليهوسلم غاديا والمسلمون معه ولم أقض من
الصفحه ٦٢٢ :
فأقام فيهم خالد
يعلمهم الإسلام وكتاب الله وسنة نبيه ، وبذلك كان أمره رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢١٣ :
ولقى أبو جهل بن
هشام رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيما بلغنى ، فقال له : والله يا محمد لتتركن سب
الصفحه ٣٠٥ :
الأوس والخزرج
بعضهم بعضا ، ثم انصرفوا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم سامعين مطيعين ، وقد أطفأ
الصفحه ٥٥٣ :
أراحكم الله منه»
حتى قيل : يا رسول الله تخلف أبو ذر وأبطأ به بعيره. فقال : «دعوه فإن يك فيه خير
الصفحه ٣٠٩ :
الله تبارك وتعالى
برسوله صلىاللهعليهوسلم وهم على ذلك ، فلما انصرف عنه قومه إلى الإسلام ضغن ورأى