الصفحه ٢٦٩ : والله لقد كنت أجيز لجبير بن مطعم
تجارة وأمنعهم ممن أراد ظلمهم ببلادى ، وللحارث بن حرب ابن أمية. قال
الصفحه ١٣٦ : والكاهنة ، لا يزال يقع منهما ذكر بعض أموره لا تلقى العرب لذلك فيه بالا ،
حتى بعثه الله ووقعت تلك الأمور
الصفحه ٢١٩ :
ألا كل شيء ما خلا الله باطل
قال عثمان : صدقت.
قال :
وكل نعيم لا محالة زائل
قال عثمان : كذبت
الصفحه ٢٧٩ :
اليوم الذي اتعدوا
له ، ويسمى يوم الزحمة ، فلما رأوه واقفا على بابها قالوا : من الشيخ؟ قال : شيخ من
الصفحه ٣٦٨ :
قلت لك قولا لا
أدرى هل أفين لك به أم لا. قال : إنما عليك الجهد ، قال : يا رسول الله ، لا بد
لنا من
الصفحه ٦٥ : . فكانوا على ذلك ما شاء الله ، حتى هلك ذلك القرن ، ثم خلف
قرن آخر ثم ثالث بعده فكانوا على ما كان عليه القرن
الصفحه ٣٥٩ :
برئت إليكم ما
بى اليوم من صبر
فإنى أرى ما لا
ترون وإننى
أخاف عقاب الله
والله
الصفحه ٤٠ : ، فقال : كانت الحجارة على ما هى عليه اليوم إلا أن الله جل ثناؤه ، أراد
أن يجعل المقام آية من آياته.
قال
الصفحه ١١ : ، حتى انتهى إلى نبينا محمد صلىاللهعليهوسلم ، فطبق الأرض نورا ، وهدى الله به من أراد سعادته من عباده
الصفحه ٢٦٣ : ، فلما رآه قومه مقبلا قالوا : نحلف بالله لقد رجع إليكم سعد بغير الوجه الذي
ذهب به.
فلما وقف عليهم
قال
الصفحه ٣٧٣ :
ومضى رسول الله صلىاللهعليهوسلم حتى نزل الشّعب من أحد فجعل ظهره وعسكره إلى أحد وقال : «لا
يقاتلن
الصفحه ٣٨٤ :
وبعد بدر
يا منه وقاع
عظيم الكفر
صبحك الله غداة
الفجر
الصفحه ٤٤٨ :
وجعلت أحب النظر
إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، إلى أن رأيته خارجا من باب بنى شيبة يريد منزله
الصفحه ٥٨٢ :
عدى فقال أحدهم :
والله ما رأيت كالليلة أشبه بمشية عمرو بن أمية ، لو لا أنه بالمدينة لقلت هو عمرو
الصفحه ١٧٧ : : نقول : كاهن. قال : والله ما هو بكاهن ، لقد رأينا الكهان فما هو
بزمزمة (١) الكاهن ولا سجعه. قالوا