الصفحه ٣٩٣ :
ظالِمُونَ) ، أى ليس لك من الحكم شيء فى عبادى إلا ما أمرتك به فيهم ،
أو أتوب عليهم برحمتى فإن شئت
الصفحه ٦٠٦ : ، فسل عما بدا
لك». قال : أنشدك الله إلهك وإله من كان قبلك ، وإله من هو كائن بعدك ، الله بعثك
إلينا رسولا
الصفحه ٦١٦ : صلىاللهعليهوسلم : «إن الله لم يكل قسمها إلى ملك مقرب ، ولا نبى مرسل ،
حتى جزأها على ثمانية أجزاء ، فإن كانت جز
الصفحه ٣١٦ :
الله صلىاللهعليهوسلم : «ائتونى العشية أبعث معكم القوى الأمين». فكان عمر بن
الخطاب رضى الله عنه
الصفحه ٤٥٥ : من عدوه ، وعنده عمر بن
الخطاب ، فقال : مر به عباد بن بشر فليقتله. فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٦٤ : عمر
بن عبد البر الحافظ أن قوما أنكروا أن يكون حسان خاض فى الإفك أو جلد فيه ، ورووا
عن عائشة ـ رحمها
الصفحه ٥٩٠ : ، واقتراب لحاقه برحمة ربه ، (مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ
عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ
الصفحه ٢٤ : ، فاطمة بنت عمرو بن عائذ بن عمران بن مخزوم بن يقظة
بن مرة بن كعب بن لؤيّ.
فولد عبد الله بن
عبد المطلب
الصفحه ٤١١ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى ظل جدار من جدر بيوتهم معه نفر من أصحابه فيهم أبو بكر
وعمر وعلى
الصفحه ١٥٣ : ثوبيه ، واستخرج ثوبين أسودين
، فلبسهما ثم قال : يا أبا سفيان ، هل لك فى عالم من علماء النصارى إليه تناهى
الصفحه ٦٠٩ : عليه قادم
بعد وهو يتجهز لحجة الوداع ، فقال : يا رسول الله ، رجعنا إلى بلادنا فوجدناها
مضبوطة مطرا
الصفحه ٣٣ : ولدك ، أمة بعد أمة وقرنا بعد قرن (١).
وفى حديث غير هذا
عن عطاء وقتادة ، أن آدم عليهالسلام ، لما
الصفحه ١١٨ :
محمدا ، فمات أبوه وأمه ، وكفلته أنا.
فقال له ابن ذى
يزن : إن الذي قلت لك كما قلت ، فاحتفظ بابنك واحذر
الصفحه ٥٤ : الإراحة حتى يسبقها بعض الناس.
فلما رأت سهره
وقلة قراره على فراشه قالت : ما لك لا أبا لك! ما عراك فى
الصفحه ٤١٦ : : «نعم».
قلت : فهو لك. قال : «قد أخذته» (٥).
ثم قال : «يا جابر
، هل تزوجت بعد؟» (٦) قلت : نعم يا رسول