الصفحه ٣٧٨ :
فأنزل الله عليه
فى ذلك : (لَيْسَ لَكَ مِنَ
الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ
الصفحه ٣٩٢ : أنزل
الله ـ تبارك وتعالى ـ من القرآن فى شأن أحد ستون آية من آل عمران فى طاعة من أطاع
، ونفاق من نافق
الصفحه ٤٧٤ : فقالوا : جهدنا وفى الناس ظهر
فانحروه لنا فلنأكل من لحومه ولندهن من شحومه ولنحتذ من جلوده. فقال عمر : لا
الصفحه ٥٤٢ : صلىاللهعليهوسلم درهما كل يوم فليست بى حاجة إلى أحد (١).
وكانت عمرة رسول
الله صلىاللهعليهوسلم فى ذى القعدة
الصفحه ٥٦٦ : صلىاللهعليهوسلم فقالوا : لك ما سألت. أرأيت الربة ما ذا نصنع فيها؟ قال : «اهدموها». قالوا :
هيهات! لو تعلم الربة
الصفحه ٥٧٠ :
المنذر بن عمرو بئر معونة ، وغزوة أبى عبيدة بن الجراح ذا القصة ، من طريق العراق
، وغزوة عمر بن الخطاب تربة
الصفحه ٢٤٧ : من أن ينزل بى غضبك أو يحل على سخطك ، لك العتبى
حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة إلا بك»(٢).
قال : فلما
الصفحه ٢٥٦ : ؟» فقال النعمان
: اللهم لك ذا.
فتلا رسول الله صلىاللهعليهوسلم : (إِنَّا أَرْسَلْناكَ
شاهِداً
الصفحه ٣٧٢ : صلىاللهعليهوسلم عليك. فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ما ينبغى للنبى إذا لبس لأمته أن يضعها حتى يقاتل
الصفحه ١٤٧ : ، ولكن ليس به! (١).
قال (٢) : وحدثني عاصم بن عمر ، عن شيخ من بنى قريظة ، قال : قال
لى : هل تدرى عم كان
الصفحه ٣٠٢ : قومهم عليه ، فظهروا
بالإسلام واتخذوه جنة من القتل ، ونافقوا فى السر فكان هواهم مع يهود لتكذيبهم
النبيّ
الصفحه ١٦٣ : مَعَكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ) [آل عمران : ٨١].
فأخذ الله ميثاق النبيين جميعا بالتصديق له والنصر وأدوا ذلك
الصفحه ١٠٩ : أنزلت فاتحة الكتاب!
قال ابن إسحاق (٢) : فلما وضعته أمه أرسلت إلى جده عبد المطلب أنه قد ولد لك
غلام
الصفحه ١٧٤ : ، والأسود ابن المطلب بن
أسد بن عبد العزى ، وأبو جهل بن هشام بن المغيرة ، ونبيه ومنبه ابنا الحجاج ،
والعاص بن
الصفحه ٣٦٧ : طيء ، ثم أحد بنى نبهان ، وأمه من بنى النضير ، حين بلغه هذا الخبر : أحق هذا؟ أترون أن
محمدا قتل هؤلا