الصفحه ١٥٤ : .
فرحلنا فسرنا كذلك
من بثه وحزنه ليالى. ثم قال لى ليلة : يا أبا سفيان ، هل لك فى المسير؟ وتخلف هذا
الغلام
الصفحه ٢٤٨ : ». فنادانى ملك الجبال فسلم
على فقال : يا محمد ذلك لك ، فما شئت؟ إن شئت أن أطبق عليهم الأخشبين. فقال النبيّ
الصفحه ٣٣١ : الآنية.
وقال سعد بن معاذ
: يا نبى الله ، ألا نبنى لك عريشا تكون فيه ، ونعد عندك ركائبك ، ثم نلقى عدونا
الصفحه ٢٠٩ :
وهذا الدعاء عليه
وله مما زاده ابن هشام عن غير ابن إسحاق.
وعن بعض آل عمر
قال عمر (١) : لما أسلمت
الصفحه ٢٩٩ : ، بل أذنوا
بالصلاة ، فذهب عمر إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم ليخبره بالذى رأى ، فما راعه إلا
الصفحه ٢٠٤ : قبائه : هو يشهد
أن عيسى لم يزد على هذا شيئا. وإنما يعنى على ما كتب. فرضوا وانصرفوا ، فبلغ ذلك
النبيّ
الصفحه ١٠٧ : : مع أبى. قالت : لك مثل الإبل التي نحرت عنك وقع على الآن ، قال : أنا
مع أبى ولا أستطيع خلافه ولا فراقه
الصفحه ١٨٦ : ، قال : حدثت أن عتبة بن ربيعة ، وكان سيدا ، قال يوما وهو جالس فى نادى
قريش ، والنبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٩٣ : نبى يأتيه الوحى من السماء!!. فمن يدرك هذه؟!
والله لا نؤمن به أبدا ولا نصدقه. فقام عنه الأخنس وتركه
الصفحه ٢٥١ :
: رأيت أمره قد أمر ورأيت قومه عليه أشداء. فقال هوذة : هو الذي قلت لك ، ولو أنا
تبعناه كان خيرا لنا
الصفحه ٦١٣ : حتى تجدى من قومك من يكون لك
ثقة ، حتى يبلغك إلى أهلك ، ثم آذنينى».
فسألت عن الرجل
الذي أشار إلى أن
الصفحه ١٠٦ : ، أمه وأم أخويه
الزبير وأبى طالب فاطمة بنت عمرو بن عائذ بن عبد بن عمران بن مخزوم : والله لا تذبحه
أبدا
الصفحه ١٩٥ : ،
أعطيكه به. قال : قد قبلت. قال : هو لك. فأعطاه أبو بكر غلامه ذلك ، وأخذ بلالا
فأعتقه (١).
وأعتق معه على
الصفحه ٢٤٣ : قال بعضها لبعض : إن حمزة وعمر قد أسلما ، وقد فشا أمر
محمد فى قبائل قريش كلها ، فانطلقوا بنا إلى أبى
الصفحه ٣٧٦ :
قال ابن إسحاق :
فبلغنى أن وحشيا لم يزل يحد فى الخمر حتى خلع من الديوان. فكان عمر بن الخطاب ، رضى