الصفحه ١٥٣ : ؛ فضحك ثم قال : بلى والله يا أبا سفيان لنبعثن ولنحاسبن ، وليدخلن فريق فى
الجنة وفريق فى النار. قلت : فى
الصفحه ١٥٧ : فما خلدوا
ولا سليمان إذ
تجرى الرياح له
والإنس والجن
فيما بينها برد
الصفحه ١٦٢ : إسلامه وحج.
وهو الذي يقول :
إليك تعدو قلقا
وضينها
معترضا فى بطنها
جنينها
الصفحه ١٩٦ : الجنة» (١). فأما أمه فقتلوها وهى تأبى إلا الإسلام.
وكان أبو جهل
الفاسق الذي يغرى بهم ، فى رجال من قريش
الصفحه ١٩٨ :
وكيف قتالى
معشرا أدبوكم
على الحق ألا
تأشبوه بباطل
نفتهم عباد الجن
من حر
الصفحه ٢١٢ : أنت على دينه أن فى
الجنة ما ابتغى أهلها من ذهب أو فضة أو ثياب أو خدم؟! قال : بلى. قال : فأنظرنى إلى
الصفحه ٢١٩ :
، نعيم الجنة لا يزول.
قال لبيد : يا
معشر قريش ، والله ما كان يؤذى جليسكم فمتى حدث هذا فيكم! فقال رجل من
الصفحه ٢٤١ : يا جبريل؟ قال : هذا أبوك إبراهيم.
ثم دخل بى الجنة
فرأيت فيها جارية لعساء فسألتها لمن أنت؟ وقد
الصفحه ٢٤٥ : الجامع لكل ما أوصيتكم به ، وقد جاء بأمر قبله الجنان وأنكره اللسان مخافة
الشنآن ، وأيم الله لكأنى أنظر إلى
الصفحه ٢٥٣ : ربى ولكم الجنة. فقال رجل منهم : هذا والله يا قوم الذي تذكر النصارى فى كتبها والذي يقولون
: بقى من
الصفحه ٢٦٠ : أولادنا ولا نأتى بهتانا نفتريه بين
أيدينا وأرجلنا ولا نعصيه فى معروف. قال : «فإن وفيتم فلكم الجنة ، وإن
الصفحه ٢٦٨ :
نأخذه على مصيبة
الأموال وقتل الأشراف ، فما لنا بذلك يا رسول الله إن نحن وفينا؟ قال : الجنة.
قالوا
الصفحه ٢٧٥ :
فقال له رسول الله
صلىاللهعليهوسلم : «ألا ترضى يا عبد الله أن يعطيك الله بها دارا فى الجنة
خيرا
الصفحه ٢٨٠ : إن تابعتموه على أمره كنتم ملوك
العرب والعجم ثم بعثتم من بعد موتكم فجعلت لكم جنان كجنان الأردن ، وإن
الصفحه ٢٨٤ : من الجن من أسفل مكة يتغنى بأبيات من شعر
غناء العرب ، وإن الناس ليتبعونه يسمعون صوته وما يرونه ، حتى