الصفحه ٢٤٩ : من قائل : (وَإِذْ صَرَفْنا
إِلَيْكَ نَفَراً مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ فَلَمَّا حَضَرُوهُ
الصفحه ٣٣٥ : فيقتل صابرا محتسبا مقبلا غير مدبر إلا أدخله الله الجنة» (١).
فقال عمير بن
الحمام ، أخو بنى سلمة وفى
الصفحه ٣٨٠ : بسيفه فلقيه
سعد بن معاذ فقال : أى سعد ، والذي نفسى بيده إنى لأجد ريح الجنة دون أحد! واها
لريح الجنة
الصفحه ٣٩٣ : حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللهُ الَّذِينَ
جاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ
الصفحه ٤٩٤ : الجنة
واقترابها
طيبة وبارد
شرابها
والروم روم قد
دنا عذابها
على
الصفحه ٥٦٨ : : «اخرج بهذه القصة من صدر براءة وأذن
فى الناس يوم النحر إذا اجتمعوا بمنى : أنه لا يدخل الجنة كافر ولا يحج
الصفحه ٦٠٦ : بعيره راجعا. فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن صدق ذو العقيصتين دخل الجنة».
قال : فأتى بعيره
الصفحه ٢٦ :
ومن يعتلقه حبله
لا يعذب
وما لى لا أشرى
الجنان بعزمة
يهون عليها كل
طام وسبسب
الصفحه ٣٤ : الكعبة ، وأنها كانت قبل أن يبنيها خيمة
من ياقوتة حمراء يطوف بها آدم ويأنس بها لأنها أنزلت إليه من الجنة
الصفحه ٤١ : النعامة ، وكان آدم هبط به من الجنة
فاسود من خطايا الناس ، فجاءه إسماعيل بحجر فوجده عند الركن ، فقال : يا
الصفحه ٧٧ : : لى صاحب من الجن استمع أخبار السماء من طور سيناء حين كلم
الله تعالى موسى عليهالسلام
، فهو يؤدى إلىّ
الصفحه ٨٠ : غضب انتفخ وجلس. وذكر أنه قيل له : أنى لك هذا العلم؟
فقال : لى صاحب من
الجن استمع أخبار السماء من طور
الصفحه ١٣٨ : الجان. ثم قال : الله أكبر ، جاء الحق وظهر ، وانقطع عن
الجن الخبر. ثم سكت وأغمى عليه ، فما أفاق إلا بعد
الصفحه ١٣٩ :
الجاهلية. قال : فأخبرنى ، ما جاء به صاحبك ، قال : جاءنى قبيل الإسلام بشهر أو
شيعه ، فقال : ألم تر إلى الجن
الصفحه ١٤١ : غالب قال : فرفعت رأسى فجلست ، فأدبر وهو يقول
:
عجبت للجن
وإبلاسها
ورحلها العيس