صار علما ؛ وهو كما ترى.
وإن أراد غير ذلك ، فليبيّنه أصحابه حتّى نعرف صحّته من فساده.
وبالجملة : كما لا نعقل معنى للكلام النفسي ، لا نعقل وجها صحيحا لتعلّقه ، لا سيّما مع حفظ دلالة الكلام اللفظي عليه على نحو دلالة اللفظ على معناه المطابقي.
* * *