الصفحه ٢٨٣ : ـ ، وهو باطل ؛ لأنّ كون الشيء موجبا وعلّة لشيء ، ليس إلّا لخصوصية فيه
تقتضي الإيجاب والعلّيّة لذلك المعلول
الصفحه ٢٩٩ : إليه في الزمن
الثاني ، والبعض الآخر ليس كذلك ، فأشكل عليه بعدم اختلاف أفراد الوجود بالغنى
والاحتياج
الصفحه ٣٠٧ :
قال في « شرح المواقف » بعد ذكر الماتن
لهذا الجواب ـ أعني أنّ بقاء البقاء نفسه ـ : « ويرد على هذا
الصفحه ٣٢٤ : لذاته مستعدّ لإفاضة كلّ لون
عليه ، فلو فرض أنّ اللون لا يبقى به ، كان بعد زواله عنه على استعداده لعروض
الصفحه ٣٤٨ : عن وحدانيّته وخلقه للكائنات.
ومن الواضح أنّ تفريع الأمر بالعبادة
على خلق الكائنات إنّما يتمّ إذا
الصفحه ٣٦٦ :
فإنّ الإنسان إذا اجتهد بفعل الخير كان
محلّا للتوفيق ، وإذا أصرّ على الشرّ كان أهلا للخذلان ، وآل
الصفحه ٣٨٩ : الغرانيق حيث أظهر الكفر تأليفا
لقومه ، فتجويزهم عليه وعلى الأنبياء إظهاره تقيّة أولى (١).
ونسبوا إليه
الصفحه ٤٠٢ :
حكمة وصوابا.
وكذا
قوله : « لا يجب عليه شيء ».
فإنّه لو فهم أنّ المقصود منه أنّه لا
يجب عليه
الصفحه ٤٠٥ : تعالى على ذاته لا يستلزم عدم علمه في الأزل بالأشياء ، كيف؟! وعلمه
عين ذاته!
وأمّا
قوله في تقرير مذهبه
الصفحه ٤٠٦ : الأفعال إليه مع الحكم بأنّه لا يرضى بالمعصية
؛ لأنّ فعل المختار يستلزم رضاه ..
على إنّا أولى بأن نقول
الصفحه ٤٣٢ : ومفسدة حتّى يقول : إنّ قبح
العبث لكونه مشتملا على مفسدة؟!
ومنشأ اشتباهه أنّه رأى أصحابه يعبّرون
عن ملا
الصفحه ١٥ : الأحكام التي لا يرتضيها لنفسه ذو عقل ورويّة ؛ لعلمي بأنّ المنصف منهم
إذا وقف على مذهب من يقلّده تبرّأ منه
الصفحه ١٩ : الحقّ إلى السنن الميتاء (١)
، وأوضح للملّة منارها ، وأعلم آثارها ، وأسّس قواعد الدين على رغم الكفرة
الصفحه ٢٠ : ، قتلا والوليد بن عتبة يوم بدر كفّارا ، بيد أمير المؤمنين الإمام
عليّ عليهالسلام وحمزة وعبيدة بن
الحارث
الصفحه ٢٥ : الليوث إلى الأهوال سارعة
حماسة النفس لا ميلا إلى الصلف
بنو عليّ وصيّ المصطفى