الصفحه ٤٣١ :
وقال الفضل (١)
:
جوابه
: إنّ قبح العبث لكونه مشتملا على المفسدة ، لا لكونه موجبا لتعلّق الذمّ
الصفحه ٤٣٦ : بالكفر ، وتكذيب
الأنبياء ، وتعظيم الأصنام ، والمواظبة على الزنا والسرقة ، والنهي عن العبادة
والصدق
الصفحه ٤٤١ : الواجبات على مجيء الشرع ، ولو
كان كذلك لزم إفحام الأنبياء ؛ لأنّ النبيّ إذا ادّعى الرسالة وأظهر المعجزة كان
الصفحه ٤٤٢ : المدعوّ ليس له أن يقول : إنّما يجب عليّ النظر في
معجزتك بعد أن أعرف أنّك صادق ؛ بل النظر واجب عليه بحسب
الصفحه ١٧ : (٤)
العجز وإن بذلوا الوسع والاستطاعة.
أحمده على ما تفضّل بمنح كرائم الأجور
على أهل الطاعة ، وفضّل
الصفحه ٢٦ :
كتاب « كشف الغمّة
في معرفة الأئمّة » ـ واتّفق جميع الإمامية أنّ عليّ بن عيسى من عظمائهم ،
والأوحدي
الصفحه ٣٦ : الأوّل ، وبقيت
أفواج ، وعلى الله قصمها واستئصالها عن حدبة (١)
الأرض » (٢)
.. الحديث
وهو كما ترى لا
الصفحه ٦٣ : لا يلزم منه محال آخر
فلا يكون محالا ..
ففيه
: إنّ محالية الشيء لا تتوقّف على أن يلزم منه محال آخر
الصفحه ٦٧ : الشرائط
أجمع العقلاء كافّة ـ عدا الأشاعرة ـ على
ذلك ؛ للضرورة القاضية به ، فإنّ عاقلا من العقلاء لا يشكّ
الصفحه ٧٩ : يكون أهل بغداد ـ على كثرتهم
وصحّة حواسّهم ـ يجوز عليهم جيش عظيم ، ويقتلون ، وتضرب فيهم البوقات الكثيرة
الصفحه ٨٠ :
فتحها.
مع إنّ الله تعالى قادر على ذلك كلّه (١) ، وهو في نفسه ممكن.
وأنّ المولود الرضيع ـ الذي
الصفحه ٨٣ :
جائزا عقلا إذا
جعلنا قدرة الفاعل وإرادته علّة تامّة لوجود الأشياء.
هذا حاصل مذهب الأشاعرة.
فيا
الصفحه ٨٥ :
ظاهر ، لاستلزامه
قدم الحادثات ، أو حدوث القدرة.
ولمّا أنكر الأشاعرة علّيّة الأسباب
الطبيعية
الصفحه ٨٨ : القاهرة وإحقاق الحقّ : « وهل هذا إلّا من تغفّل قائله؟! » ؛ ولا شكّ أنّ
التصحيف قد طرأ عليها على أثر سقوط
الصفحه ٩٩ : ذلك إدراك المعدومات ؛
لأنّ من شأن الإدراك أن يتعلّق بالمدرك (٣)
على ما هو عليه في نفسه ، وذلك يحصل في