الصفحه ١٢٦ : سفسطة!
وأمّا
ما نسبه إلى الإمامية ـ من حملهم لما سمّاه حديثا مشهورا على الانكشاف الكامل التامّ
ـ ، فهو
الصفحه ٣٤٦ :
قال المصنّف
ـ أعلى الله درجته ـ (١)
:
وقالت
الإمامية والمعتزلة : لا يجوز أن يعاقب
الله الناس على
الصفحه ٤٠ : اتّفق في زمن الإمام العلّامة المصنّف
أعلى الله مقامه ، فإنّ سلطان زمانه السديد لمّا رأى الخلل في مذاهب
الصفحه ٣٠٧ :
ـ ، وإلّا فهو لا يمنع من قيام العرض بالعرض ـ كما ستعرف ـ.
على إنّ كلّ بقاء عند المصنّف والإمامية
أمر
الصفحه ٣٨٩ : ، وتأويلهم ما لا يقبل التأويل من النصوص على إمامة
أمير المؤمنين عليهالسلام
، وجعلهم أهل البيت من سائر
الصفحه ٤٠٥ : مذهب الإمامية : « أو يقال :
إنّه يجب عليه أن يكلّف الناس حسب طاقتهم » ..
فلا ريب أنّه أنسب بالحكمة
الصفحه ٢٠ : ، قتلا والوليد بن عتبة يوم بدر كفّارا ، بيد أمير المؤمنين الإمام
عليّ عليهالسلام وحمزة وعبيدة بن
الحارث
الصفحه ٥٠ : وقع فيها الخلاف بين الأشاعرة والمعتزلة
ومن تابعهم من الإمامية وغيرهم ، وذلك في رؤية الله تعالى التي
الصفحه ١٩٢ : عِلْمُ الْكِتابِ
) سورة الرعد
١٣ : ٤٣.
انظر : مناقب الإمام عليّ عليهالسلام ـ للمغازلي ـ : ٢٦٢ ح ٢٥٨
الصفحه ٢٥٠ :
وقال الفضل (١)
:
قد سبق الإشارة إلى أنّ النزاع بين
الأشاعرة والمعتزلة ومن تابعهم من الإمامية في
الصفحه ٢٢ : ناشية.
وأتمسّك بسنّة النبيّ [ صلّى الله عليه
وسلّم الرصين ] ( وآله وصحبه المرضيّين ) (١)
، وأعبد ربّي
الصفحه ٣١٨ : المعتزلة والإمامية
إلى بقاء الأعراض (١).
ودليلهم ـ كما ذكر هذا الرجل ـ أنّ
القول بخلافه مكابرة للحسّ
الصفحه ٣٢٥ : بالنسبة إلى دليلي الأشاعرة ، فليس فيه إلّا تسليم بطلان ثانيهما ،
والإحالة في ترويج أوّلهما على غيره ، مع
الصفحه ٣٨٠ :
الإمامية في التوحيد يضاهي قولهم في العدل ،
فإنّهم يقولون :
إنّ الله تعالى واحد لا قديم سواه ، ولا
إله
الصفحه ٣٩٤ :
يستندون إليه على ما
يأتي.
فكيف لا يجب تعظيم الإمامية والاعتراف
بعلوّ منزلتهم؟!
فإذا سمعوا شبهة