الصفحه ٧٠ :
ظهرت بدمشق سنة ٦١٦ ه وكان لها عدّة زوايا في الشام ومصر.
انظر : معجم الألفاظ التاريخية
: ١٢٥.
الصفحه ٢٢١ : على الناس؟!
وأمّا
ما ذكره من أنّ المصنّف صنّف هذا الكتاب طلبا لرضا السلطان ، فمن المضحكات ؛ لأنّ
ذلك
الصفحه ٣٩٥ : مذهب الإمامية ، وأنّ المنصف إذا ترك
التقليد ، ونظر إلى المذهبين نظر الإنصاف ، علم أنّ مذهب الإمامية
الصفحه ٣٩ : دينه ، ويشرّع خلاف ما أنزل على رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وإنّ أراد بالدين : الإمامة ، وبرجوع
الصفحه ٢٦٣ :
الإمامية ؛ لاقتضاء مقام البحث.
(٣) خلق أفعال
العباد ـ للبخاري ـ : ٢٥ ـ ٢٦ ، اللمع في الردّ على أهل الزيغ
الصفحه ١٠٢ :
* * *
__________________
(١) ينسب البيتان
إلى أمير المؤمنين الإمام عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
، كما نسبا إلى الشافعي باختلاف يسير
الصفحه ٣٩١ :
المذهبين ، وينصف في الترجيح ، ويعتمد على الدليل الواضح الصحيح ، ويترك تقليد
الآباء ، والمشايخ الآخذين
الصفحه ٤٣ : ينظروا بعين التدبّر
والإنصاف إلى ما أرشدهم إليه علماء الإمامية ، كأنّهم لم يسمعوا ما ذمّ الله
سبحانه به
الصفحه ٣١٤ : المقالة
التي ذهب إليها إمامه الذي قلّده ، ويعرض على عقله حكمه بها ، وهل يقصر حكمه
ببقائه ، وبقاء المشاهدات
الصفحه ٨٣ :
جائزا عقلا إذا
جعلنا قدرة الفاعل وإرادته علّة تامّة لوجود الأشياء.
هذا حاصل مذهب الأشاعرة.
فيا
الصفحه ١٠٧ : ! (٢).
أمّا الفلاسفة [ وإلمعتزلة ] والإمامية
: فإنكارهم لرؤيته تعالى ظاهر ولا شكّ فيه
الصفحه ١٣١ : الصحابة » (٢).
وفيه :
إنّه بعدما قام الدليل العقلي على
امتناع رؤيته سبحانه ، يجب التصرّف في الظواهر
الصفحه ٥٧ : العقلاء بأسرهم ـ عدا الأشاعرة ـ على
إنّ الرؤية مشروطة بأمور ثمانية ، ( لا تحصل بدونها ) (٢) :
الأوّل
الصفحه ٧٥ :
وإنّما لم يتعرّض هنا لتجويزهم عدم
إدراك الطعوم والروائح ـ البالغة في الظهور منتهاه ـ مع سلامة
الصفحه ٢٩ : .
ولمّا اطّلعت على مضامين ذلك الكتاب ،
وتأمّلت في ما سنح في الزمان من ظهور بدعة الفرقة الإمامية ، وعلوّهم