الصفحه ٤٠٦ : وإرادته » ..
ففيه
: إنّه لو صرّح بأنّ من جملة ما جرى بتقديره وإرادته أفعال الإنسان ، حسنها
وقبيحها
الصفحه ٢١ :
الأشجار ، حسنة النواحي والأقطار ، بما وراء النهر في حدود بلاد الترك ، خربت
بغلبة الترك عليها.
وقاسان أو
الصفحه ٢٠٣ : التوحيد ، وحقيقة الإسلام
ناشئة من أقوالهم ، ظاهرة على أعمالهم وعقائدهم ، وهم أهل التوحيد والتمجيد.
وفي
الصفحه ٣٦٢ :
قال المصنّف ـ أجزل الله ثوابه
ـ (١)
:
وقالت
الإمامية : ما أضلّ الله أحدا من عباده عن الدين
، ولم
الصفحه ٢٠٢ : الصوفية : ٦٧
رقم ٨ ، معجم البلدان ١ / ٥٠٠ رقم ١٩٠١ ، وفيات الأعيان ٢ / ٥٣١ رقم ٣١٢ ، سير
أعلام النبلاء ١٣
الصفحه ٤١٢ : انْقَلَبْتُمْ ... ) (١)
، وكما أخبر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أنّهم يرتدّون على أدبارهم القهقرى
الصفحه ٧٢ : نشاهدها!
كما أنّ عدم لمسنا لها. وعدم مصادمتها
لنا حال السير ، لا يدلّان على انتفائها ؛ لجواز أن لا يخلق
الصفحه ٢١٨ :
وكيف ينكر على المصنّف؟! والحال أنّ ابن
الفارض (١)
، وهو من أكبر مشايخهم ، قد كان جلّ فضائله عندهم
الصفحه ١٩ : نحلة ، ولا سير لهم إلى مراتع الحقّ ولا رحلة.
فأقام الله تعالى برسوله الملّة العوجاء
، وهداهم بإيضاح
الصفحه ٦٥ :
والنحل ) : إنّ الله
عزّ وجلّ قادر على أن يتّخذ ولدا ، إذ لو لم يقدر عليه لكان عاجزا »!
ثمّ قال
الصفحه ٣٢٣ :
العرف ماء واحدا
باعتبار اتّصالها وصدق اسم الماء على المتّصل ، كماء الشطّ.
ولم سلّم ، فالعقل
الصفحه ٢٠٨ :
إلى الممكن على
السواء ؛ فهو لا يقتضي إلّا نفي الرجحان الذاتي للممكن بالنسبة إلى الوجود والعدم
الصفحه ١٤ :
تفضّلا منه على بريّته ، وطلبا لإدراجهم
في رحمته ، فيرجع الجاهل عن زلله ، ويستوجب الثواب [ بعلمه
الصفحه ١٤٩ : موافقة الإمامية للمعتزلة دليلا
على تأثّرهم بهم ، أو حضور إماميّ عند معتزليّ شاهدا على استجداء العقيدة
الصفحه ٢٦ :
كتاب « كشف الغمّة
في معرفة الأئمّة » ـ واتّفق جميع الإمامية أنّ عليّ بن عيسى من عظمائهم ،
والأوحدي