الصفحه ٦٦ :
على الأنبياء!
هذا
، ولا يخفى أنّ جعل بعض شروط الرؤية المذكورة شرطا ، مبنيّ على إنّ عدم المانع
الصفحه ٦٧ :
وجوب الرؤية عند حصول شروطها
قال المصنّف (١)
:
المبحث الثالث
في وجوب
الرؤية عند حصول هذه
الصفحه ٨١ : وجود الشرائط وعدمها في تحقّق الرؤية
وعدم تحقّقها ، ولعدم هذا الاعتبار دخلوا في السوفسطائية.
ونحن
الصفحه ٨٧ :
الوجود ليس علّة تامّة في
الرؤية
قال
المصنّف ـ عطّر الله ضريحه ـ (١) :
المبحث الخامس
في أنّ
الصفحه ٩٤ : ، فهو ممنوع.
وإن أريد لزوم قيامه بمجموع المحلّين ،
فمسلّم ولا بأس به.
وثالثا
: إنّه لو سلّم رؤية
الصفحه ١٠٢ : منّا أن نرى ذلك المعنى ،
لأنّه موجود ، وكلّ موجود يصحّ رؤيته ويتسلسل ؛ لأنّ رؤية المعنى إنّما تكون
الصفحه ١٠٣ :
وأقول :
لا ريب أنّ بحث المصنّف رحمهالله هنا عامّ لجميع الإحساسات الظاهريّة
ولا يخصّ الرؤية
الصفحه ١٢٤ : نفي
الرؤية خارجا ، ومدّعاكم امتناعها ذاتا!
قلت
: إذا ثبت تأبيد النفي ، ثبت بطلان قول الأشاعرة
الصفحه ١٢٩ : الصاعقة بمجرّد تسبيبهم طلب
الرؤية ـ والحال أنّ سائلها لنفسه موسى ، وهو المقرّب عند الله تعالى ـ فكيف لو
الصفحه ١٣٥ : مجازا في الحذف.
ولا معيّن للأوّل ، بل المتعيّن الثاني
، لتعديته ب ( إلى ) ، إذ لو كان بمعنى الرؤية
الصفحه ٤٥٣ : المظفّر.............................................................. ٤٧
المبحث
الثاني : شرائط الرؤية
الصفحه ٥٥ : »
أنّهم أنكروا أصل ثبوتها ، كإنكارهم كون شرائط الرؤية وسائر الإحساسات الظاهريّة ،
شرائط واقعيّة لها
الصفحه ٥٨ : ء ـ لا تمكن رؤيته.
السابع
: تعمّد الرائي للرؤية.
الثامن
: وقوع الضوء عليه ، فإنّ الجسم الملوّن لا
الصفحه ٦٠ :
على إنّ تحقّق الرؤية إنّما يكون عند
تحقّق هذه الشرائط ، ومن تتبّع قواعدهم علم أنّهم يحيلون كلّ شي
الصفحه ٨٢ : إلى قدرة المبدئ ، الذي
هو الفاعل المختار.
مثلا
: الرؤية التي نباحث فيها لها شرائط ، وجب تحقّقها عند