والرضي ، فانهما إبنا أبي أحمد النقيب وهو الحسين بن موسى بن محمّد بن موسى بن إبراهيم بن موسى بن جعفر عليهالسلام.
١١. تاريخ المشهد الكاظمي / للشيخ محمّد حسن آل ياسين رحمهالله صفحة ٢٠٧ جاء فيه : « أن لوح الزيارة الذي كان موضوعاً داخل هذه البقعة ويقصد قبور اولاد الامام الكاظم عليهالسلام في الكاظمية ينسب هذين القبرين لإسماعيل وابراهيم ولدي الامام الكاظم عليهالسلام.
وفي المصدر نفسه صفحة (٢١١) ينقل عن الطبري في حوادث سنة ٢٠٢ هـ وحجّ بالناس في هذه السنة ابراهيم بن موسى بن جعفر بن محمّد ، فدعا لأخيه بعد المأمون بولاية العهد ، ومضى ابن موسى لليمن وكان قد غلب عليها حمدويه ابن علي بن عيسى بن ماهان ».
١٢. موسوعة العتبات المقدّسة ـ جعفر الخليلي ١٠ : ١٨ قسم الكاظمين جاء فيه : « إبراهيم المرتضى بن موسى الكاظم عليهالسلام كان سيداً أميراً ، جليلاً ، عالماً ، فاضلاً ، روى الحديث عن آبائه عليهمالسلام مضى إلى اليمن وتغلب عليها في أيام أبي السرايا ويقال : إنّه ظهر داعياً إلى أخيه الإمام الرضا عليهالسلام فبلغ المأمون ذلك فشفعه فيه وتركه ، توفّي في بغداد ، وقبره في مقابر قريش عند أبيه عليهالسلام في تربة مفردة معروفة (قدّس الله روحه ، ونوّر ضريحه).
وفي الصفحة ١٩ من المرجع نفسه قال ابن الفوطي : « المرتضى أبو أحمد إبراهيم بن موسى الكاظم ابن جعفر الصادق بن محمّد الباقر العلوي العابد كان من العبّاد والزهّاد العلماء الأفراد.
وكان يترنم دائماً بهذه الأبيات :