الصفحه ١٣ :
تمثال على صورة
فارس فى يد رمح ، وتحت القبة مجلس بمستوى سطح الأرض مساحته عشرة أمتار فى مثلها ،
وفى
الصفحه ٨١ : بغداد ، وسماه قصر السلامة (٢).
كما شيد الرشيد
قصرا على دجلة تأنق فى تجميله وزينه بأبهى معالم الزينة
الصفحه ٨٨ : ء هى
تلحين الأشعار والموزونة بتقطيع الأصوات علي نسب منتظمة معروفة يوقع كل صوت منها
توقيعا عند قطعة
الصفحه ١٣٢ :
ومما لا شك فيه أن
المفسرين أخطأوا لأنهم نقلوا هذه الأخبار فى كتبهم دون مناقشتها. على الرغم من أن
الصفحه ٣٥ :
والذرة والأرز
والحبوب والسمسم ، إذ عليه العشر إذا كان ريه سيحا ونصف العشر إذا كان ريه بمشقة
الصفحه ٣٦ :
القيمة على عشرين
دينار أو مائتى درهم ، وكان جباة هذه الضريبة يتخذون أماكنهم فى طرق التجارة
البرية
الصفحه ١٠٥ : ـ زوجة
المنصور ـ اشترطت عليه ألا يتخذ سرية ، وكتبت عليه بذلك كتابا أكدت عليه فيه
رغبتها هذه ، وأشهدت عليه
الصفحه ١٤٤ :
فيما يقولون وتكشيفهم عما يعتقدون فى خلق الله القرآن وأحداثه (١).
وعلى الرغم من
تشدد المأمون فى حمل
الصفحه ١٤٥ :
، ولكن الإمام أصر على وجه نظره ، واحتج على مناظريه حين أنكروا الآثار بقوله (يا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ ما لا
الصفحه ٢٣٥ : (ـ
١٣٥٧ م) أخرب الماء البلدة المعظمة (بغداد) محق الله ذلك الماء. وآأسفاه على بغداد
تلك الروضة الغناء التى
الصفحه ٢٦٣ : وأراد ابنه محمد أن يستقل بالملك فلم يوفق فجاء بعده حفيده قره يوسف وشيد
دولة على أنقاض الدولة الجلائرية
الصفحه ٢٦٧ : فى ذلك الأوان أن ابنا آخر من أبناء التركمانى جهان شاه
وهو «حسن على مرزا» لما رأى أن مدينة تبريز تركت
الصفحه ٢٧٤ :
مقصود ولما علم
الأب أن ابنه هذا قد اتفق مع عمه أوغرلو محمد الذى كان قد رفع رأية العصيان على
أخيه
الصفحه ٢٧٥ :
إلى منازلهم بعد
أن أصابهم من الفزع والجزع ما لا يقوى على وصفه أى فلم تستحسنه.
وفى تلك السنة أى
الصفحه ١٢ :
والبصرة ، أما باب
الشام فقد صنع فى بغداد ، وكان أضعف الأبواب (١).
أقيم على كل باب
من الأبواب