الصفحه ٥٠٠ : بلن
والنصب بلم عكس المعروف عند الناس. وأنشد قول عائشة بنت الأعجم تمدح المختار بن
أبي عبيد ، وهو القائم
الصفحه ٢٥٨ : ، (فَهِيَ يَوْمَئِذٍ) انشقت ، (واهِيَةٌ) : ضعيفة لتشققها بعد أن كانت شديدة ، (أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقاً
الصفحه ٤٣٥ : ءُ فَهِيَ
يَوْمَئِذٍ واهِيَةٌ) (١). وقرأ الجمهور : بسكون تاء انشقت وما بعدها وصلا ووقفا.
وقرأ عبيد بن عقيل
الصفحه ٥٧٨ :
وَالنَّاسِ).
تقدّم أنها نزلت
مع ما قبلها. والخلاف أهي مدنية أم مكية؟ وأضيف الرب إلى الناس ، لأن الاستعاذة
الصفحه ١٦٢ : الْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (١)
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ ما لا تَفْعَلُونَ
الصفحه ١٦٣ : قالَ
مُوسى لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ لِمَ تُؤْذُونَنِي وَقَدْ تَعْلَمُونَ أَنِّي رَسُولُ
اللهِ إِلَيْكُمْ
الصفحه ١٤١ : فَانْتَهُوا). وعن الكلبي : أن رؤوسا من المسلمين قالوا له : يا رسول
الله ، خذ صفيك والربع ودعنا والباقي ، فهكذا
الصفحه ١١٩ :
يُعَذِّبُنَا اللهُ بِما نَقُولُ حَسْبُهُمْ جَهَنَّمُ يَصْلَوْنَها فَبِئْسَ
الْمَصِيرُ (٨) يا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ١٦٥ : ،
لأن التبشير بأنه رسول تصديق لرسالته. وروي أن الحواريين قالوا : يا رسول الله هل
بعدنا من أمة؟ قال
الصفحه ١٧٨ : يُؤْفَكُونَ ، وَإِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ
رَسُولُ اللهِ لَوَّوْا رُؤُسَهُمْ
الصفحه ١٢٧ :
حيث وقع ؛ والضحاك : ومعصيات الرسول على الجمع. والجمهور : على الإفراد. وقرأ عبد
الله : إذا انتجيتم فلا
الصفحه ١٢٨ : عن مجلس الرسول صلىاللهعليهوسلم نهضوا ، إذ كان عليه الصلاة والسلام أحيانا يؤثر الانفراد
في أمر
الصفحه ١٢٦ : وَمَعْصِيَةِ الرَّسُولِ وَإِذا جاؤُكَ
حَيَّوْكَ بِما لَمْ يُحَيِّكَ بِهِ اللهُ وَيَقُولُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ
الصفحه ١٣٥ : الواو ياء
لسكونها وانكسار ما قبلها ، وأنشد :
قد شجاني
الأصحاب لما تغنوا
بفراق
الصفحه ١٨٣ : كلامهم ، فقولهم : (عَلى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ) هو على سبيل الهزء ، كقولهم : (يا أَيُّهَا الَّذِي